واجبنا الإعلامي
الاثنين - 16 أكتوبر 2023
Mon - 16 Oct 2023
إن ما تمر به المملكة من نهضة في جميع المجالات وما تبذله الدولة من جهود في إبراز هذه النهضة أمام العالم أجمع يحتاج إلى حملة إعلامية ضخمة تواكب هذه النهضة، وعندما نتحدث عن حملة إعلامية فإننا نقصد بها الحملة الإعلامية الموجهة للخارج؛ لأن المواطن يشاهد بعينه النهضة العظيمة الناتجة عن الرؤية الأعظم 2030 ويلمس أثرها في جميع مناحي حياته وإن كان هناك بعض الاحتياج لترسيخ الرؤية حتى يكون الجميع جزءا من تحقيق هذه الرؤية.
ويقع حمل هذه الحملة الإعلامية على عاتق الجهات الحكومية المعنية كوزارة الإعلام ووزارة الخارجية والهيئة السعودية للسياحة ووزارة التجارة ووزارة الحج والعمرة وغيرها وكذلك يقع على عاتق الإعلاميين السعوديين.
ولكي تحقق هذه الحملة أهدافها ينبغي أن تتعاون جميع الجهات الحكومية فيما بينما عبر تشكيل لجنة تعنى بتقديم محتوى إعلامي بجميع اللغات قادر على إبراز الوجه الحقيقي والمشرف للملكة والنهضة المستمرة لها أمام العالم أجمع وكذلك التصدي لكل الحملات المغرضة التي يقوم بها الحاقدون في الخارج من أجل تشويه صورتها وسمعتها ويتم نشر هذا المحتوى عبر الوسائل الإعلامية التقليدية والإعلام الجديد.
كما ينبغي على جميع الإعلاميين السعوديين تسخير أقلامهم وأفكارهم واستغلال جميع الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة من أجل عكس الصورة الجميلة لمملكتنا الغالية أمام العالم بأسره والتصدي لكل حاقد يحاول عكس الحقائق أو الإساءة لها.
أخيرا، وإن كان ظاهر المقال أنه موجه للفئات المذكورة إلا أنه ينبغي علينا كأبناء لهذا الوطن أن نعي حقيقة أن التصرف الفردي الذي يصدر من أي منا خارج حدود مملكتنا له أثر كبير سلبا أو إيجابا؛ فتصرف لا مسؤول يصدر من أحدنا قد ينسف جميع الجهود المبذولة ويعطي انطباعا مغايرا لحقيقتنا ويمنح الفرصة للحاقدين لتحقيق مبتغاهم، وتصرف جميل يقوم به أحدنا قد يتجاوز أثره الإيجابي ما تبذله الفئات المذكورة آنفا من جهود لذلك فلنكن خير سفراء لخير وطن.
ويقع حمل هذه الحملة الإعلامية على عاتق الجهات الحكومية المعنية كوزارة الإعلام ووزارة الخارجية والهيئة السعودية للسياحة ووزارة التجارة ووزارة الحج والعمرة وغيرها وكذلك يقع على عاتق الإعلاميين السعوديين.
ولكي تحقق هذه الحملة أهدافها ينبغي أن تتعاون جميع الجهات الحكومية فيما بينما عبر تشكيل لجنة تعنى بتقديم محتوى إعلامي بجميع اللغات قادر على إبراز الوجه الحقيقي والمشرف للملكة والنهضة المستمرة لها أمام العالم أجمع وكذلك التصدي لكل الحملات المغرضة التي يقوم بها الحاقدون في الخارج من أجل تشويه صورتها وسمعتها ويتم نشر هذا المحتوى عبر الوسائل الإعلامية التقليدية والإعلام الجديد.
كما ينبغي على جميع الإعلاميين السعوديين تسخير أقلامهم وأفكارهم واستغلال جميع الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة من أجل عكس الصورة الجميلة لمملكتنا الغالية أمام العالم بأسره والتصدي لكل حاقد يحاول عكس الحقائق أو الإساءة لها.
أخيرا، وإن كان ظاهر المقال أنه موجه للفئات المذكورة إلا أنه ينبغي علينا كأبناء لهذا الوطن أن نعي حقيقة أن التصرف الفردي الذي يصدر من أي منا خارج حدود مملكتنا له أثر كبير سلبا أو إيجابا؛ فتصرف لا مسؤول يصدر من أحدنا قد ينسف جميع الجهود المبذولة ويعطي انطباعا مغايرا لحقيقتنا ويمنح الفرصة للحاقدين لتحقيق مبتغاهم، وتصرف جميل يقوم به أحدنا قد يتجاوز أثره الإيجابي ما تبذله الفئات المذكورة آنفا من جهود لذلك فلنكن خير سفراء لخير وطن.