ابتكر خبراء علم النفس السيبراني بجامعة لوباتشيفسكي الروسية منصة رقمية لبحوث النعاس والنوم، ترفع العناء عن الخاضعين للعلاج أو الاختبارات.
وتتيح بيئة افتراضية أنشأها العلماء قياس معايير النوم ليس في المختبر فحسب، بل وفي منزل المريض.
وطور علماء النفس السيبراني من جامعة «لوباتشيفسكي» في نيجني نوفغورود الروسية منصة رقمية، تسمح بإجراء دراسات بشأن نعاس الإنسان ونومه خارج المختبر.
وقالت الخدمة الصحفية في الجامعة، إن المشاركين في التجربة يسجلون حالتهم من المنزل بواسطة مخدم خاص على الإنترنت.
ونقلت الخدمة الصحفية عن فاليريا ديماريفا، رئيسة مختبر النفس السيبراني بالجامعة قولها: «في غالب الأحيان، تتطلب دراسات النوم وجود شخص في المختبر، بما في ذلك في الليل، الأمر الذي يخلق مزيدا من الإزعاج للمشاركين ويؤثر على التجربة. وقد أنشأنا بيئة افتراضية تسمح بدراسة النوم عن بعد».
وحسب العالمة، فإن المنصة الرقمية أظهرت فعاليتها في دراسة ديناميكيات النعاس.
وفي مراحل زمنية معينة، قام المشاركون في التجربة بتقييم مدى نعاسهم وإدخال البيانات في النظام.
ولم تتعارض النتائج مع البيانات التي تم جمعها باستخدام الطرق التقليدية.
وأشارت ديماريفا إلى أن التطبيقات تنشأ كقاعدة عامة، لإجراء اختبار واحد وتسجيل حالة الشخص في لحظة معينة.
وقالت: «تسمح منظومتنا بمراقبة التغيرات في حالة شخص يخضع لاختبار مع مرور الوقت. وأوضحت أن الخوارزمية المتفرعة تجعل المنظومة أكثر مرونة، وتسمح بإضافة بيانات جديدة إلى التجربة».
وقالت، إن المنصة قابلة للتطوير، ويمكن استخدامها في مراقبة أدوار الحالة الصحية للإنسان.
وتتيح بيئة افتراضية أنشأها العلماء قياس معايير النوم ليس في المختبر فحسب، بل وفي منزل المريض.
وطور علماء النفس السيبراني من جامعة «لوباتشيفسكي» في نيجني نوفغورود الروسية منصة رقمية، تسمح بإجراء دراسات بشأن نعاس الإنسان ونومه خارج المختبر.
وقالت الخدمة الصحفية في الجامعة، إن المشاركين في التجربة يسجلون حالتهم من المنزل بواسطة مخدم خاص على الإنترنت.
ونقلت الخدمة الصحفية عن فاليريا ديماريفا، رئيسة مختبر النفس السيبراني بالجامعة قولها: «في غالب الأحيان، تتطلب دراسات النوم وجود شخص في المختبر، بما في ذلك في الليل، الأمر الذي يخلق مزيدا من الإزعاج للمشاركين ويؤثر على التجربة. وقد أنشأنا بيئة افتراضية تسمح بدراسة النوم عن بعد».
وحسب العالمة، فإن المنصة الرقمية أظهرت فعاليتها في دراسة ديناميكيات النعاس.
وفي مراحل زمنية معينة، قام المشاركون في التجربة بتقييم مدى نعاسهم وإدخال البيانات في النظام.
ولم تتعارض النتائج مع البيانات التي تم جمعها باستخدام الطرق التقليدية.
وأشارت ديماريفا إلى أن التطبيقات تنشأ كقاعدة عامة، لإجراء اختبار واحد وتسجيل حالة الشخص في لحظة معينة.
وقالت: «تسمح منظومتنا بمراقبة التغيرات في حالة شخص يخضع لاختبار مع مرور الوقت. وأوضحت أن الخوارزمية المتفرعة تجعل المنظومة أكثر مرونة، وتسمح بإضافة بيانات جديدة إلى التجربة».
وقالت، إن المنصة قابلة للتطوير، ويمكن استخدامها في مراقبة أدوار الحالة الصحية للإنسان.