أظهرت بيانات الأقمار الصناعية أن ثقب طبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية هذا العام هو أحد أكبر الثقوب التي شوهدت على الإطلاق.
ويعتقد الخبراء أن الفجوة الهائلة في الدرع الواقي للأرض ربما تكون ناجمة عن ثوران بركان تونغا تحت الماء في، أوائل عام 2022.
ووفقا لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، وصل ثقب الأوزون هذا العام فوق القارة القطبية الجنوبية إلى أقصى حجم له، في 16 سبتمبر، عندما بلغ ذروته عند 10 ملايين ميل مربع (26 مليون كيلومتر مربع)، وهذا يعادل نفس مساحة أمريكا الشمالية تقريبا، أي ثلاثة أضعاف مساحة البرازيل، أي ما يعادل مساحة روسيا والصين مجتمعتين، أو نحو ضعف مساحة القارة القطبية الجنوبية نفسها.
وبدأ ثقب الأوزون عام 2023 بداية مبكرة وتزايد بسرعة منذ منتصف أغسطس، ويعد من أكبر ثقوب الأوزون المسجلة.
ويعتقد الخبراء أن الفجوة الهائلة في الدرع الواقي للأرض ربما تكون ناجمة عن ثوران بركان تونغا تحت الماء في، أوائل عام 2022.
ووفقا لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، وصل ثقب الأوزون هذا العام فوق القارة القطبية الجنوبية إلى أقصى حجم له، في 16 سبتمبر، عندما بلغ ذروته عند 10 ملايين ميل مربع (26 مليون كيلومتر مربع)، وهذا يعادل نفس مساحة أمريكا الشمالية تقريبا، أي ثلاثة أضعاف مساحة البرازيل، أي ما يعادل مساحة روسيا والصين مجتمعتين، أو نحو ضعف مساحة القارة القطبية الجنوبية نفسها.
وبدأ ثقب الأوزون عام 2023 بداية مبكرة وتزايد بسرعة منذ منتصف أغسطس، ويعد من أكبر ثقوب الأوزون المسجلة.