انطلاق أعمال المعرض الزراعي السعودي 23 أكتوبر الجاري

المعرض الزراعي السعودي 2023 منصة مثالية تجمع تحت سقف واحد في الرياض روّاد قطاع الزراعة وصنّاع القرار في المجال الزراعي من المملكة ومختلف دول العالم لتحسين جودة الحياة وتحقيق الاستدامة
المعرض الزراعي السعودي 2023 منصة مثالية تجمع تحت سقف واحد في الرياض روّاد قطاع الزراعة وصنّاع القرار في المجال الزراعي من المملكة ومختلف دول العالم لتحسين جودة الحياة وتحقيق الاستدامة

الاحد - 01 أكتوبر 2023

Sun - 01 Oct 2023

سيرعى وزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن الفضلي، انطلاق أعمال المعرض الزراعي السعودي2023 والمؤتمر التجاري الدولي في دورته الـ40 خلال الفترة من 23 إلى 26 أكتوبر الجاري في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.

ويتزامن مع الحدث إقامة ثلاثة معارض متخصصة تشمل:-
- المعرض السعودي لتغليف الأغذية.
- المعرض السعودي للأغذية الزراعية.
- المعرض السعودي للاستزراع المائي.
- المشاركون في المعرض أكثر من 410 شركة من 40 دولة حول العالم و8 أجنحة وطنية.

و سيحضر المعرض عددٍ من الخبراء والمختصين في المجال الزراعي لمناقشة موضوعات الأمن الغذائي، والاستدامة، والاستثمار الزراعي، وذلك بمشاركة هيئات وشركات محلية ودولية، أبرزها: نيوم، وسابك، وسالك، ومعادن، بالإضافة إلى عددٍ من الشركات الوطنية والأجنبية، التي تعرض أحدث المنتجات والتقنيات وحلول الاستدامة الزراعية.
ومن المتوقع أن يستقطب المعرض أكثر من 25 ألف زائر من ذوي الاختصاص والمهتمين في القطاع الزراعي من المملكة وخارجها، وسيقدّم أحدث التقنيات الزراعية والصناعات الغذائية العالمية، في مجالات الأغذية الزراعية والعضوية، الدواجن، الماشية والألبان، والمطاحن والأعلاف، والاستزراع المائي، وتجهيز الأغذية والتغليف، وصحة الحيوان والخدمات البيطرية.
والجدير بالذكر أن المعرض الزراعي السعودي يُعد منصة مثالية تجمع تحت سقف واحد روّاد قطاع الزراعة وصنّاع القرار في المجال الزراعي من المملكة، ومختلف دول العالم، ويعد الأعرق والأكبر من نوعه في المنطقة، ومعتمد من الاتحاد الدولي للمعارض UFI وتنظمه شركة معارض الرياض المحدودة، كما يُعد الحدث الزراعي الأبرز في الشرق الأوسط، في مجالات الزراعة والصناعات الزراعية والأمن الغذائي، حيث تهدف استراتيجية وزارة البيئة والمياه والزراعة إلى الإسهام في تحقيق الأمن الغذائي المستدام، من خلال الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة وتضافر الجهود المحلية والدولية، وصولًا لتحسين جودة الحياة وتحقيق الاستدامة.