أطلق دعاة الحفاظ على البيئة في قبرص نسورا من فصيلة «غريفون» في البرية، أمس الأول، في أحدث محاولة لزيادة أعداد هذه الطيور المهددة بالانقراض.
وأصبح عدد النسور في الجزيرة الواقعة شرقي البحر المتوسط هو الأقل في أوروبا بعد أن كان كبيرا، لأن التسمم العرضي أو تغيير تقنيات الزراعة تركها تعاني نقص الغذاء.
وأطلق دعاة الحفاظ على البيئة 14 نسرا من إسبانيا إلى التلال في شمال مدينة ليماسول، ليصل عدد النسور الآن إلى حوالي 29.
والعام الماضي أطلقت 4 منظمات 15 من نسور «غريفون» التي تعرف أيضا باسم النسور السمراء في البرية، لكن 11 منها فقط بقيت على قيد الحياة.
وقام دعاة الحفاظ على البيئة في الماضي بمحاولات عدة لزيادة أعداد النسور، شملت استيرادها من جزيرة كريت. وتعد هذه النسور وسيلة طبيعية للتخلص من النفايات.
وأصبح عدد النسور في الجزيرة الواقعة شرقي البحر المتوسط هو الأقل في أوروبا بعد أن كان كبيرا، لأن التسمم العرضي أو تغيير تقنيات الزراعة تركها تعاني نقص الغذاء.
وأطلق دعاة الحفاظ على البيئة 14 نسرا من إسبانيا إلى التلال في شمال مدينة ليماسول، ليصل عدد النسور الآن إلى حوالي 29.
والعام الماضي أطلقت 4 منظمات 15 من نسور «غريفون» التي تعرف أيضا باسم النسور السمراء في البرية، لكن 11 منها فقط بقيت على قيد الحياة.
وقام دعاة الحفاظ على البيئة في الماضي بمحاولات عدة لزيادة أعداد النسور، شملت استيرادها من جزيرة كريت. وتعد هذه النسور وسيلة طبيعية للتخلص من النفايات.