في أول تعليق له رحب المجلس العسكري الحاكم في النيجر بإعلان فرنسا اعتزامها سحب قواتها من البلاد بحلول نهاية العام.
وأضاف «ستغادر القوات الفرنسية وكذلك السفير الفرنسي أراضي النيجر بحلول نهاية العام.. هذه لحظة تاريخية تشهد على تصميم الشعب النيجري وإرادته»، عادا أي شخص أو مؤسسة أو كيان يهدد وجوده مصالح النيجر سيتعين عليه مغادرتها، شاء ذلك أم أبى.
منذ توليه السلطة ألغى الجيش النيجري بقيادة الجنرال عبدالرحمن تياني اتفاقات التعاون الدفاعي بين باريس ونيامي، بزعم أن القوة الفرنسية موجودة بشكل غير قانوني في النيجر.