يمر الإنسان بمرحلة في حياته يشعر فيها بعدم القدرة على الإبداع والتفكير «خارج الصندوق».
ربما يعود ذلك إلى الضغوط والمشكلات اليومية.
تفيد المهارات الإبداعية بغض النظر عن نوع التخصص في إيجاد طرق مبتكرة لحل المشكلات أو التعامل معها، ويسعى العديد من المبدعين لتطوير قدراتهم الإبداعية.
هناك خلط بين الإبداع والقدرة على التعبير عن الذات بطريقة فنية.
ومع ذلك، فإن التفكير الإبداعي أكثر تعقيدا، فهو القدرة على إنتاج أو خلق شيء جديد من العدم، كما يمكن أن يعرف بأنه القدرة على إيجاد حلول مختلفة لأي نوع من المشكلات.
والإبداع ليس مجرد موهبة وإنما مهارة يمكن تطويرها وتعلمها.
خبراء الصحة النفسية يقدمون مفاتيح التفكير الإبداعي لتحرير العقل وتوليد الأفكار المبتكرة.
مفاتيح التطوير
ربما يعود ذلك إلى الضغوط والمشكلات اليومية.
تفيد المهارات الإبداعية بغض النظر عن نوع التخصص في إيجاد طرق مبتكرة لحل المشكلات أو التعامل معها، ويسعى العديد من المبدعين لتطوير قدراتهم الإبداعية.
هناك خلط بين الإبداع والقدرة على التعبير عن الذات بطريقة فنية.
ومع ذلك، فإن التفكير الإبداعي أكثر تعقيدا، فهو القدرة على إنتاج أو خلق شيء جديد من العدم، كما يمكن أن يعرف بأنه القدرة على إيجاد حلول مختلفة لأي نوع من المشكلات.
والإبداع ليس مجرد موهبة وإنما مهارة يمكن تطويرها وتعلمها.
خبراء الصحة النفسية يقدمون مفاتيح التفكير الإبداعي لتحرير العقل وتوليد الأفكار المبتكرة.
مفاتيح التطوير
- الالتزام بتطوير المهارات الإبداعية.
- الخبرة في المجال.
- إشباع الفضول.
- الاستعداد لخوض المخاطر.
- تخصيص وقت للإبداع.
- مقاومة الخوف من الفشل.
- وضع دفتر لمتابعة التقدم الإبداعي.
- البحث عن مصدر إلهام.
- تحدي النفس والبحث عن فرص جديدة.
- استخدام خرائط العقل.