أثبتت الدراسات أن بعض الفيضانات تكون شديدة، لدرجة أنها نادرا ما تضرب أكثر من مرة واحدة كل قرن، لكن ارتفاع منسوب مياه البحار يمكن أن يهدد المجتمعات الساحلية بفيضانات شديدة سنوية، بحلول نهاية القرن الحادي والعشرين.
وتوصلت دراسة جديدة لجامعة هارفارد إلى أن معظم المجتمعات الساحلية ستواجه فيضان الـ«100عام» بحلول نهاية القرن الحالي، وفي وقت مبكر من 2050، يمكن أن تشهد مناطق في جميع أنحاء العالم فيضان الـ«100» عام كل 9 إلى 15 سنة.
ورغم الاسم، يمكن أن يضرب المنطقة نفسها لسنوات عدة متتالية، أو لا يضربها على الإطلاق، ومع ذلك وجدت دراسة جديدة أن تلك البيانات التاريخية لن توفر بعد الآن توقعات دقيقة للفيضانات المستقبلية.
وتحدث الفيضانات الشديدة على السواحل نتيجة دفع المياه إلى الداخل بسبب العواصف والمد والجزر والأمواج، لكن هذه الدراسة تركز على عنصر يسهم في الفيضانات على نطاق زمني أطول بكثير، وهو ارتفاع مستوى سطح البحر، ما يزيد من احتمال تأثير العواصف والمد والجزر والأمواج على المجتمعات.
وتوصلت دراسة جديدة لجامعة هارفارد إلى أن معظم المجتمعات الساحلية ستواجه فيضان الـ«100عام» بحلول نهاية القرن الحالي، وفي وقت مبكر من 2050، يمكن أن تشهد مناطق في جميع أنحاء العالم فيضان الـ«100» عام كل 9 إلى 15 سنة.
ورغم الاسم، يمكن أن يضرب المنطقة نفسها لسنوات عدة متتالية، أو لا يضربها على الإطلاق، ومع ذلك وجدت دراسة جديدة أن تلك البيانات التاريخية لن توفر بعد الآن توقعات دقيقة للفيضانات المستقبلية.
وتحدث الفيضانات الشديدة على السواحل نتيجة دفع المياه إلى الداخل بسبب العواصف والمد والجزر والأمواج، لكن هذه الدراسة تركز على عنصر يسهم في الفيضانات على نطاق زمني أطول بكثير، وهو ارتفاع مستوى سطح البحر، ما يزيد من احتمال تأثير العواصف والمد والجزر والأمواج على المجتمعات.