يعمل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر على تنفيذ مشروع تجريبي تطبيقي لإعادة تأهيل سبخة غويمض، شرق منطقة القصيم، أحد مواقع البيئات الرطبة الداخلية (السبخات)، باستزراعها بـ3,800 شتلة من النباتات المحلية المتلائمة مع ملوحة التربة والمياه ومقامة للجفاف، والتي تتأقلم مع طبيعة النظام البيئي في أراضي السبخات.
يأتي ذلك ضمن جهود المركز لإعادة تأهيل أحد النظم البيئية الهامة بالمملكة، وتحقيقا لمستهدفات السعودية الخضراء، إذ بلغ عدد السبخات بالمملكة 41 سبخة، تراوح مساحاتها بين 3500 كلم مربع و10 كلم.
وبدأت فرق المركز تنفيذ المشروع بعمل المسوحات الميدانية ووصف الموقع، وحساب مستوى الانحدار والارتفاع وعمل رفع مساحي وإعداد الخرائط الرقمية.
كما أجريت التحليلات المعملية لعينات تربة ممثلة للموقع وقياس نسبة الأملاح الكلية والذائبة، وغيرها من التحليلات الكيميائية والفيزيائية.
وتضمنت التجربة التطبيقية كشط الطبقة السطحية المتملحة، وتنفيذ شبكات تصريف للمياه في صورة خنادق ترابية مكشوفة، لتخفيض كميات المياه المالحة المتراكمة في أرض السبخة.
كما تضمنت التجربة استخدام أحد التقنيات (خزانات البروبالين)؛ بهدف خزن ونقل المياه خارج نطاق موقع الاستزراع، لتخفيض مستوى الماء الأرضي والتقليل من نسبة الملوحة العالية فيها، تمهيدا لاستزراعها بالنباتات الملحية الملائمة (الأثل، الطرفا، الغاف الخليجي، الغضا، الأرطى، العصلا)، وحمايتها خلال السياج الخطي لمنطقة الاستزراع.
التجربة تضمنت:
يأتي ذلك ضمن جهود المركز لإعادة تأهيل أحد النظم البيئية الهامة بالمملكة، وتحقيقا لمستهدفات السعودية الخضراء، إذ بلغ عدد السبخات بالمملكة 41 سبخة، تراوح مساحاتها بين 3500 كلم مربع و10 كلم.
وبدأت فرق المركز تنفيذ المشروع بعمل المسوحات الميدانية ووصف الموقع، وحساب مستوى الانحدار والارتفاع وعمل رفع مساحي وإعداد الخرائط الرقمية.
كما أجريت التحليلات المعملية لعينات تربة ممثلة للموقع وقياس نسبة الأملاح الكلية والذائبة، وغيرها من التحليلات الكيميائية والفيزيائية.
وتضمنت التجربة التطبيقية كشط الطبقة السطحية المتملحة، وتنفيذ شبكات تصريف للمياه في صورة خنادق ترابية مكشوفة، لتخفيض كميات المياه المالحة المتراكمة في أرض السبخة.
كما تضمنت التجربة استخدام أحد التقنيات (خزانات البروبالين)؛ بهدف خزن ونقل المياه خارج نطاق موقع الاستزراع، لتخفيض مستوى الماء الأرضي والتقليل من نسبة الملوحة العالية فيها، تمهيدا لاستزراعها بالنباتات الملحية الملائمة (الأثل، الطرفا، الغاف الخليجي، الغضا، الأرطى، العصلا)، وحمايتها خلال السياج الخطي لمنطقة الاستزراع.
التجربة تضمنت:
- كشط الطبقة السطحية المتملحة.
- تنفيذ شبكات تصريف للمياه في صورة خنادق ترابية مكشوفة.
- تخفيض كميات المياه المالحة المتراكمة في أرض السبخة.
- استخدام خزانات البروبالين لخزن ونقل المياه خارج نطاق موقع الاستزراع.
- تخفيض مستوى الماء الأرضي والتقليل من نسبة الملوحة.
- استزراعها بالنباتات الملحية الملائمة.
- حمايتها خلال السياج الخطي لمنطقة الاستزراع.