أكدت القيادة الفلسطينية أن جهات خارجية تقدم إغراءات للجماعات المسلحة في مخيم عين الحلوة الذي يضم أكثر من 80 ألف لاجئ، حتى تعم الفوضى في لبنان.
واتفقت الفصائل الفلسطينية على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان، بعد أسبوع من المواجهات الدامية.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، عقب لقائه رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي «تقرر وقف إطلاق النار في عين الحلوة وتسليم المطلوبين باغتيال اللواء أبو اشرف العرموشي، والجانب اللبناني سيجري اتصالات لوصول هذا القرار لجميع الجهات».
وكشف الأحمد أن «جهات خارجية تقدم إغراءات للجماعات المسلحة، مشيرا إلى ثقة الفلسطينيين في القيادة اللبنانية الحكيمة للتصدي لهذه المحاولات».
واندلعت الاشتباكات في السابع من سبتمبر الجاري، بين حركة فتح ومجموعات متشددة في المخيم الواقع على أطراف مدينة صيدا الساحلية، ويعد الأكبر للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
حصيلة اشتباكات عين الحلوة:
واتفقت الفصائل الفلسطينية على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان، بعد أسبوع من المواجهات الدامية.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، عقب لقائه رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي «تقرر وقف إطلاق النار في عين الحلوة وتسليم المطلوبين باغتيال اللواء أبو اشرف العرموشي، والجانب اللبناني سيجري اتصالات لوصول هذا القرار لجميع الجهات».
وكشف الأحمد أن «جهات خارجية تقدم إغراءات للجماعات المسلحة، مشيرا إلى ثقة الفلسطينيين في القيادة اللبنانية الحكيمة للتصدي لهذه المحاولات».
واندلعت الاشتباكات في السابع من سبتمبر الجاري، بين حركة فتح ومجموعات متشددة في المخيم الواقع على أطراف مدينة صيدا الساحلية، ويعد الأكبر للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
حصيلة اشتباكات عين الحلوة:
- 22 قتيلا
- 150 مصابا
- 1500 نازح