رصد علماء فلك للمرة الأولى «فقاعة من المجرات»، وهي كتلة ضخمة الحجم تعود نشأتها إلى العصور الأولى للكون، قبل نحو 13.8 مليار سنة، على ما ذكرت دراسة نشرت في مجلة «أستروفيزيكل جورنال».
ولعدم القدرة على رؤيتها بالعين المجردة، يفترض تخيل أن الفقاعة عبارة عن كتلة يبلغ قطرها مليار سنة ضوئية، أي أكبر بعشرة آلاف مرة من مجرة درب التبانة.
وقال الباحث الفرنسي دانييل بوماريد، وهو عالم فيزياء فلكية في هيئة الطاقة الذرية ومشارك في إعداد الدراسة، التي نشرت هذا الأسبوع، «إن هذه الكتلة تقع في ما يسميه علماء الفلك الكون القريب، أي على بعد حوالي 820 مليون سنة ضوئية من درب التبانة، ويمكن وصفها بـ»الصدفة الكروية مع قلب».
ولعدم القدرة على رؤيتها بالعين المجردة، يفترض تخيل أن الفقاعة عبارة عن كتلة يبلغ قطرها مليار سنة ضوئية، أي أكبر بعشرة آلاف مرة من مجرة درب التبانة.
وقال الباحث الفرنسي دانييل بوماريد، وهو عالم فيزياء فلكية في هيئة الطاقة الذرية ومشارك في إعداد الدراسة، التي نشرت هذا الأسبوع، «إن هذه الكتلة تقع في ما يسميه علماء الفلك الكون القريب، أي على بعد حوالي 820 مليون سنة ضوئية من درب التبانة، ويمكن وصفها بـ»الصدفة الكروية مع قلب».