توفيت شابة عراقية 23 عاما خلال إجراء عملية شفط دهون لها في منزل «خبيرة» تجميل، في إحدى مناطق العاصمة العراقية بغداد.
وما زالت القوى الأمنية تبحث عن المتهمة الهاربة، بسبب قيامها بعمليات شفط وتجميل غير مرخصة، وانتحالها صفة طبيب جراح.
وأعادت الحادثة المروعة فتح ملف انتشار مراكز التجميل العشوائية غير المرخصة وغير المستوفية للشروط الصحية، وهو ما يفسر تكرار مثل هذه الحوادث في العراق وفق الخبراء، حيث يتم إغراء البعض بالتجميل بكلف أقل، من المعتمدة بالمراكز والمستشفيات المتخصصة والمرخصة.
ورغم أن الجهات الحكومية المعنية بقطاع الصحة، تواصل حملاتها ضد تفشي المراكز الوهمية التي تقوم بإجراء عمليات تجميل غير مرخصة وغير متوافقة مع المعايير والاشتراطات الطبية، وأعلنت إغلاق العشرات منها.
لكن يتواصل في المقابل الإعلان عن تسجيل وفيات وتشوهات وعاهات بين مواطنين، بسبب خضوعهم لعمليات في مثل تلك المراكز.
وما زالت القوى الأمنية تبحث عن المتهمة الهاربة، بسبب قيامها بعمليات شفط وتجميل غير مرخصة، وانتحالها صفة طبيب جراح.
وأعادت الحادثة المروعة فتح ملف انتشار مراكز التجميل العشوائية غير المرخصة وغير المستوفية للشروط الصحية، وهو ما يفسر تكرار مثل هذه الحوادث في العراق وفق الخبراء، حيث يتم إغراء البعض بالتجميل بكلف أقل، من المعتمدة بالمراكز والمستشفيات المتخصصة والمرخصة.
ورغم أن الجهات الحكومية المعنية بقطاع الصحة، تواصل حملاتها ضد تفشي المراكز الوهمية التي تقوم بإجراء عمليات تجميل غير مرخصة وغير متوافقة مع المعايير والاشتراطات الطبية، وأعلنت إغلاق العشرات منها.
لكن يتواصل في المقابل الإعلان عن تسجيل وفيات وتشوهات وعاهات بين مواطنين، بسبب خضوعهم لعمليات في مثل تلك المراكز.