افتتح نائب وزير الثقافة حامد فايز، أمس الأول، المحطة المحلية الثانية للمعرض المتنقل «الهجرة على خُطى الرسول ﷺ» بمقر المتحف الوطني السعودي بالرياض، والمقام بشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء»، ضمن جولة محلية وعالمية لأحد أبرز المعارض الثقافية.
وألقى كلمة نيابة عن وزير الثقافة، أوضح خلالها أن المعرض بمحتواه المعرفي الثري، إنما يلفت الانتباه إلى القيمة الفريدة لجغرافية وتاريخ المملكة، ويؤكد ما للمتاحف من أهمية معرفية وإنسانية بالغة، إضافة إلى دوره في تعميق جوهر الشراكة مع مركز «إثراء» ونخبة من العلماء والمؤرخين والفنانين.
وأشار إلى دور وزارة الثقافة في دعم المنظومة الثقافية، وعقد الشراكات النوعية التي من شأنها أن ترتقي بالثقافة والفنون في المنطقة، بجانب الجهود المتضافرة من جميع الجهات لتقديم منصة للمبادرات والمشاريع المحلية.
من جانبه، أكد مدير مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي «إثراء»، المهندس عبد الله الراشد، أن المعرض تناول الهجرة النبوية الشريفة بما يتناسب مع أهمية الهجرة في تاريخ العالم، إذ استغرق إعداد العمل سنوات عدة، وجاء نتاجا لدراسة عميقة، تعد واحدة من أكبر دراسات تاريخ الهجرة.
معرض الهجرة
وألقى كلمة نيابة عن وزير الثقافة، أوضح خلالها أن المعرض بمحتواه المعرفي الثري، إنما يلفت الانتباه إلى القيمة الفريدة لجغرافية وتاريخ المملكة، ويؤكد ما للمتاحف من أهمية معرفية وإنسانية بالغة، إضافة إلى دوره في تعميق جوهر الشراكة مع مركز «إثراء» ونخبة من العلماء والمؤرخين والفنانين.
وأشار إلى دور وزارة الثقافة في دعم المنظومة الثقافية، وعقد الشراكات النوعية التي من شأنها أن ترتقي بالثقافة والفنون في المنطقة، بجانب الجهود المتضافرة من جميع الجهات لتقديم منصة للمبادرات والمشاريع المحلية.
من جانبه، أكد مدير مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي «إثراء»، المهندس عبد الله الراشد، أن المعرض تناول الهجرة النبوية الشريفة بما يتناسب مع أهمية الهجرة في تاريخ العالم، إذ استغرق إعداد العمل سنوات عدة، وجاء نتاجا لدراسة عميقة، تعد واحدة من أكبر دراسات تاريخ الهجرة.
معرض الهجرة
- الأول من نوعه في سرد وتوثيق الأحداث التاريخية
- يحوي أقساما عدة تتناول موضوع الهجرة
- رفع مستوى الوعي بالتاريخ والثقافة الإسلامية
- المحطة الأولى شهدت زيارة 100 ألف شخص
- استكشاف موضوع الهجرة بأسلوب معاصر