أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء بدبي أن رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، الموجود حاليا بمحطة الفضاء الدولية منذ 5 أشهر، يعمل على تجربة لدراسة درجات الإشعاع الفضائي على متن محطة الفضاء الدولية.
وأوضح أن التجربة أجريت بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية. وتمثل التجربة أول مشروع لقياس جرعات الألياف الضوئية الذي يتم تنفيذه في الفضاء بهدف تعزيز قدرة رواد الفضاء على معرفة مستويات الإشعاع التي يتعرضون لها أثناء وجودهم على متن محطة الفضاء الدولية.
ويعتبر هذا المشروع الطويل المدى، الذي يشرف عليه حاليا النيادي، فريدا من نوعه، ويتم خلاله إرسال بيانات إلى الأرض لتحليل تأثير الإشعاع، ومن ثم تحسين الظروف الفضائية المناسبة لصحة وسلامة رواد الفضاء على متن المحطة.
وتعمل التجربة، على تهيئة بيئة آمنة لرواد الفضاء في المهمات طويلة الأمد.
وأوضح أن التجربة أجريت بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية. وتمثل التجربة أول مشروع لقياس جرعات الألياف الضوئية الذي يتم تنفيذه في الفضاء بهدف تعزيز قدرة رواد الفضاء على معرفة مستويات الإشعاع التي يتعرضون لها أثناء وجودهم على متن محطة الفضاء الدولية.
ويعتبر هذا المشروع الطويل المدى، الذي يشرف عليه حاليا النيادي، فريدا من نوعه، ويتم خلاله إرسال بيانات إلى الأرض لتحليل تأثير الإشعاع، ومن ثم تحسين الظروف الفضائية المناسبة لصحة وسلامة رواد الفضاء على متن المحطة.
وتعمل التجربة، على تهيئة بيئة آمنة لرواد الفضاء في المهمات طويلة الأمد.