هكذا يبدو المنظر في منطقة الحرم المركزية بمكة، حيث تنتشر العشوائية في توزيع الصدقات، وربما يتحول الموقع إلى حلبة عراك وسقوط لكبار السن جراء التدافع، علاوة على التشوه البصري، في ظل غياب الجهات الرقابية التي تكافح الظواهر السلبية.