مع ارتفاع نسبة التعلم عن بعد، من المهم التعرف على كيفية وأهمية استخدام التقنيات المرئية في عملية التعلم.
هناك كثير من الطرق لتطبيق العناصر المرئية في الفصول الدراسية أو عن بعد، وبينما من المحتمل أن تكون مقاطع الفيديو والصور هي الأكثر شيوعا وسهولة، إلا أنها بالتأكيد ليست الطرق الوحيدة.
يستعرض موقع (دايلي إنفوجرافيك) أهمية دمج التعلم المرئي في عملية التعليم، وبعض الطرق الفعالة لذلك.
أهم الطرق الفعالة
هناك كثير من الطرق لتطبيق العناصر المرئية في الفصول الدراسية أو عن بعد، وبينما من المحتمل أن تكون مقاطع الفيديو والصور هي الأكثر شيوعا وسهولة، إلا أنها بالتأكيد ليست الطرق الوحيدة.
يستعرض موقع (دايلي إنفوجرافيك) أهمية دمج التعلم المرئي في عملية التعليم، وبعض الطرق الفعالة لذلك.
أهم الطرق الفعالة
- يستقبل الدماغ البشري المرئيات ويعالجها أسرع بـ60 ألف مرة مقارنة بالنصوص.
- في الواقع، يستغرق الدماغ 13 مللي ثانية لمعالجة صورة ما
- تخزن المرئيات في الذاكرة طويلة الأمد مما يؤدي إلى استعادة المعلومات بشكل أفضل.
- وفقا لإحدى الدراسات، يتمكن الأشخاص من استعادة نسبة المعلومات التالية بعد مرور 3 أيام:
- %10 مما قرؤوه و20% مما سمعوه و65% مما رأوه.
- 65 % من الأشخاص هم من نمط المتعلمين البصريين.
- تقترح إحدى الدراسات أن 40% من المتعلمين يستجيبون بشكل أفضل للمرئيات مقارنة بالنصوص.
- تسهم المساعدات البصرية مثل الرسومات البيانية في تحسين أداء المتعلمين في المجالات التالية: الاستيعاب القرائي وإنجازات الطلاب والأفكار التنظيمية والتواصل.
- وجد أن الوسائل المرئية التعليمية تحسن من عملية التعلم واستعادة المعلومات بنسبة 400%.
- أمثلة على المساعدات المرئية التي يمكن دمجها في عملية التعلم: مقاطع الفيديو و الصور والرسوم البيانية والجداول والرسومات والإنفوجرافيك.