لدعم وتشجيع الحرفيين والهواة، أطلق المعهد الملكي للفنون التقليدية بجدة أمس الأول دورات تعليمية قصيرة، ضمن برنامج التعلم المستمر الذي يقدمه المعهد، لدعم ممارسة حرف الفنون التقليدية في المملكة.
وتهدف الدورات المتاحة لجميع أفراد المجتمع من سن 18 عاما فما فوق، والتي يقدمها مجموعة من المدربين المتخصصين في مجال الحرف، إلى زيادة عدد ممارسي الحرف التقليدية، وصقل مهاراتهم وتطويرها، لخلق مستقبل من الفرص للإبداع الثقافي في الفنون التقليدية.
وتتضمن الدورات التعليمية، مجالات التطريز التقليدي، والخط العربي والديواني، وفنون المنسوجات والحياكة، يتعلم خلالها المتدربون التصاميم الرقية التي تبرز الخط العربي والهوية العربية، وطرق تصميم الأزياء وتطعيمها بلمسات من التراث السعودي، من خلال التدريب على حرفة التطريز اليدوي، وذلك عبر توفير جميع الأدوات التي يحتاجها المتدربون وإتاحة الفرصة لهواة الفنون التقليدية بالتعرف على هذه الأدوات وتعلمها وتطبيقها في مجال تخصصاتهم.
وتهدف الدورات المتاحة لجميع أفراد المجتمع من سن 18 عاما فما فوق، والتي يقدمها مجموعة من المدربين المتخصصين في مجال الحرف، إلى زيادة عدد ممارسي الحرف التقليدية، وصقل مهاراتهم وتطويرها، لخلق مستقبل من الفرص للإبداع الثقافي في الفنون التقليدية.
وتتضمن الدورات التعليمية، مجالات التطريز التقليدي، والخط العربي والديواني، وفنون المنسوجات والحياكة، يتعلم خلالها المتدربون التصاميم الرقية التي تبرز الخط العربي والهوية العربية، وطرق تصميم الأزياء وتطعيمها بلمسات من التراث السعودي، من خلال التدريب على حرفة التطريز اليدوي، وذلك عبر توفير جميع الأدوات التي يحتاجها المتدربون وإتاحة الفرصة لهواة الفنون التقليدية بالتعرف على هذه الأدوات وتعلمها وتطبيقها في مجال تخصصاتهم.