لقى أكثر من 26 شخصا حتفهم وأصيب 55 آخرون على الأقل في غارة جوية على ميدان بلدة مزدحم بإقليم أمهرة المضطرب في إثيوبيا، وقال شهود عيان «إن سوقا في بلدة فينوتي سلام جرى استهدافه بالهجوم».
وكانت الحكومة الإثيوبية أعلنت حالة الطوارئ في الإقليم الواقع شمال البلاد في وقت سابق من الشهر الحالي بسبب تنامي الاضطراب عقب المصادمات بين القوات الحكومية وعناصر ميليشيات فانو المحلية.
وتمكنت الميليشيات من الاستيلاء على عدة بلدات في أمهرة، ثاني أكبر إقليم إثيوبي سكانا، لكن وكالة الأنباء الإثيوبية ذكرت أن المقاتلين تراجعوا منذ ذلك الحين إلى قرى صغيرة وسط تنامي الضغط من قبل القوات الاتحادية.
وكانت الحكومة الإثيوبية أعلنت حالة الطوارئ في الإقليم الواقع شمال البلاد في وقت سابق من الشهر الحالي بسبب تنامي الاضطراب عقب المصادمات بين القوات الحكومية وعناصر ميليشيات فانو المحلية.
وتمكنت الميليشيات من الاستيلاء على عدة بلدات في أمهرة، ثاني أكبر إقليم إثيوبي سكانا، لكن وكالة الأنباء الإثيوبية ذكرت أن المقاتلين تراجعوا منذ ذلك الحين إلى قرى صغيرة وسط تنامي الضغط من قبل القوات الاتحادية.