لترسيخ الفنون التراثية لدى أجيال المستقبل، تستعد وزارة الثقافة لإطلاق النسخة الثانية من مهرجان الفنون الأدائية التقليدية «ثراء» بمنطقة الباحة خلال الفترة من 28 إلى 30 سبتمبر المقبل، الذي يعيد إحياء الفنون الشعبية الأصيلة وأزياءها، والآلات الموسيقية المستخدمة لكل فن، إضافة إلى المأكولات الشعبية التي تشتهر بها المنطقة.
وسيقدم المهرجان مجموعة من أشهر الفنون الأدائية التي ذاع صيتها على مدى سنوات طويلة في مختلف مناطق المملكة، أبرزها الهجيني على الإبل، أو الرفيحي الذي اشتهر في المنطقة الشمالية، والدانات الذي اشتهرت به المناطق الغربية، والسامري في المنطقة الوسطى، والليوة أو الفريسة بالمنطقة الشرقية، واللعب الشهري أو السمرة البدوية التي انتشرت في المنطقة الجنوبية، ويستعرض المهرجان تاريخها وقصصها وبعدها الثقافي من خلال تعبيرات الشعوب الفنية المتمثلة في الفنون الأدائية والحكايات والألغاز والأشعار والأناشيد والأغاني والأهازيج، والرسومات والمجسمات والمنحوتات.
كما يقدم المهرجان عبر مناطقه المتعددة رحلة ثقافية تراثية ثرية لزواره يتعرفون من خلالها على الفنون الأدائية الشعبية التي انتشرت بمختلف مناطق المملكة، وتبدأ الرحلة من الاستقبال المستوحى من الآلات الموسيقية، التي تستخدم في الفنون الأدائية كالدفوف، والعابق برائحة البخور الزكية، والمزدان بتقديم القهوة السعودية، ومن ثم تأتي منطقة «حكايات من فن» لتحكي قصص وتاريخ الفنون الأدائية وأزيائها، والأدوات المستخدمة في أدائها، وتتضمن فعاليات مختلفة.
«ساحة من الإبداع»
وسيقدم المهرجان مجموعة من أشهر الفنون الأدائية التي ذاع صيتها على مدى سنوات طويلة في مختلف مناطق المملكة، أبرزها الهجيني على الإبل، أو الرفيحي الذي اشتهر في المنطقة الشمالية، والدانات الذي اشتهرت به المناطق الغربية، والسامري في المنطقة الوسطى، والليوة أو الفريسة بالمنطقة الشرقية، واللعب الشهري أو السمرة البدوية التي انتشرت في المنطقة الجنوبية، ويستعرض المهرجان تاريخها وقصصها وبعدها الثقافي من خلال تعبيرات الشعوب الفنية المتمثلة في الفنون الأدائية والحكايات والألغاز والأشعار والأناشيد والأغاني والأهازيج، والرسومات والمجسمات والمنحوتات.
كما يقدم المهرجان عبر مناطقه المتعددة رحلة ثقافية تراثية ثرية لزواره يتعرفون من خلالها على الفنون الأدائية الشعبية التي انتشرت بمختلف مناطق المملكة، وتبدأ الرحلة من الاستقبال المستوحى من الآلات الموسيقية، التي تستخدم في الفنون الأدائية كالدفوف، والعابق برائحة البخور الزكية، والمزدان بتقديم القهوة السعودية، ومن ثم تأتي منطقة «حكايات من فن» لتحكي قصص وتاريخ الفنون الأدائية وأزيائها، والأدوات المستخدمة في أدائها، وتتضمن فعاليات مختلفة.
«ساحة من الإبداع»
- منطقة مصممة بطابع الفنون الأدائية التقليدية
- تقدم تفعيلات عامة من خلال شاشات تفاعلية ومناطق للتصوير
- عروض أدائية لفرق موزعة من 5 مناطق بالمملكة