بدأت حركة السياحة في أوروبا تتجه شمالا وسط درجات الحرارة المرتفعة جنوب القارة بسبب التغير المناخي.
وتسعى الدول الأوروبية إلى جعل قطاع السياحة أخضر (صديقا للبيئة) بدرجة أكبر، وأكثر استدامة، وأن يشهد مزيدا من التحول الرقمي، وذلك بالتوافق مع إرشادات الاتحاد الأوروبي ذات الصلة، بالإضافة إلى تطوير السبل لتخفيف أعباء السياحة المفرطة.
وفي ظل حرائق مدمرة، ودرجات حرارة تجاوزت الأربعين، يسعى السائحون إلى تحاشي كوارث محتملة بالبقاء في منازلهم، حيث يدور سؤال: هل يترك التغير المناخي أثاره على السياحة، خاصة في منطقة البحر المتوسط؟
وأظهرت خدمة التغير المناخي «كوبرنيكوس» التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر يوليو الماضي كان أكثر الشهور حرارة على الإطلاق.
وتقول نائبة مدير كوبرنيكوس، سامانثا بورجيس، «إن درجات الحرارة لم ترتفع إلى هذا المستوى منذ ما لا يقل عن 120 ألف عام، على الأقل. وكانت المناطق التي تستقبل الحصة الأكبر من السائحين هي الأكثر تضررا من التغير المناخي».
وتسعى الدول الأوروبية إلى جعل قطاع السياحة أخضر (صديقا للبيئة) بدرجة أكبر، وأكثر استدامة، وأن يشهد مزيدا من التحول الرقمي، وذلك بالتوافق مع إرشادات الاتحاد الأوروبي ذات الصلة، بالإضافة إلى تطوير السبل لتخفيف أعباء السياحة المفرطة.
وفي ظل حرائق مدمرة، ودرجات حرارة تجاوزت الأربعين، يسعى السائحون إلى تحاشي كوارث محتملة بالبقاء في منازلهم، حيث يدور سؤال: هل يترك التغير المناخي أثاره على السياحة، خاصة في منطقة البحر المتوسط؟
وأظهرت خدمة التغير المناخي «كوبرنيكوس» التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر يوليو الماضي كان أكثر الشهور حرارة على الإطلاق.
وتقول نائبة مدير كوبرنيكوس، سامانثا بورجيس، «إن درجات الحرارة لم ترتفع إلى هذا المستوى منذ ما لا يقل عن 120 ألف عام، على الأقل. وكانت المناطق التي تستقبل الحصة الأكبر من السائحين هي الأكثر تضررا من التغير المناخي».