أعلنت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، عن المراحل الإلزامية لتوحيد منافذ الشحن للهواتف المتنقلة والأجهزة الالكترونية في السوق السعودي، بهدف تحسين تجربة المستخدمين في المملكة وعدم تحميلهم تكاليف إضافية، وتقديم تقنية شحن ونقل بيانات عالية الجودة، إضافة إلى دعم مبادئ الاستدامة البيئية من خلال الحد من حجم النفايات الالكترونية.
وأوضحت الهيئتان وفق البيان الصادر أمس، أنه من المقرر بدء إلزام الشركات والموردين بتوحيد أنواع منافذ الشحن من عام 2025 لتكون من نوع «USB Type-C»، وذلك وفق المتطلبات الفنية والإدارية المنصوص عليها في اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات العلاقة.
وأكد البيان أن القرار سيسهم في خفض كمية الاستهلاك المحلي للشواحن وكابلات الشحن الخاصة بالهواتف المتنقلة والأجهزة الالكترونية بما يفوق 2.2 مليون وحدة سنويا، وتوفير الإنفاق من المستهلكين في المملكة لما يزيد عن 170 مليون ريال سنويا، إضافة إلى تحقيق مستهدفات المملكة للاستدامة في قطاع التقنية من خلال خفض النفايات الالكترونية بما يقارب 15 طنا سنويا.
وذكرت الهيئتان أن إنفاذ قرار الإلزام سيجري على مرحلتين، حيث تبدأ المرحلة الأولى في الأول من يناير 2025م، وستشمل الهواتف المتنقلة، والأجهزة اللوحية، والكاميرات الرقمية، وأجهزة القراءة الالكترونية، وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة، وسماعات الرأس، وسماعات الأذن، والسماعات المكبرة للصوت، ولوحات المفاتيح، وأجهزة مؤشر الحاسب (الفأرة)، إضافة إلى أنظمة الملاحة المحمولة، ومكبرات الصوت المحمولة، والموجهات اللاسلكية (راوتر)، فيما ستنطلق المرحلة الثانية في الأول من أبريل لعام 2026م وتشمل أجهزة الحاسب الآلي المحمولة.
وبينت الهيئتان أن القرار تضمن الإلزام بدعم وظيفة توصيل الطاقة الكاملة عبر منفذ USB عبر بروتوكول الشحن السريع «USB PD» في الأجهزة المذكورة، بغض النظر عن جهاز الشحن وذلك وفقا للتفاصيل المذكورة في اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات العلاقة، كما احتوى القرار على المتطلبات الإيضاحية اللازم توفرها على الأجهزة لتوعية المستخدم والتي تشمل وضع العلامات والتعليمات المتعلقة بتوفر جهاز الشحن ومعلومات الحد الأدنى والأقصى للطاقة المدعومة.
ويأتي القرار ضمن الأدوار التنظيمية للهيئتين لسوق الأجهزة الالكترونية في المملكة، إضافة إلى دورهما في حماية المستخدمين، من خلال رفع جودة المنتجات التقنية، والإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة عبر تقليل حجم النفايات الالكترونية، وتماشيا مع المتغيرات في أكبر الأسواق العالمية في مجال الاتصالات والتقنية.
التنفيذ على مرحلتين:
الأولى 1 يناير 2025
تشمل: الهواتف المتنقلة، الأجهزة اللوحية، الكاميرات الرقمية، أجهزة القراءة الالكترونية، أجهزة ألعاب الفيديو المحمولة، سماعات الرأس، سماعات الأذن، السماعات المكبرة للصوت، لوحات المفاتيح، أجهزة مؤشر الحاسب (الفأرة)، أنظمة الملاحة المحمولة، مكبرات الصوت المحمولة، الموجهات اللاسلكية (راوتر)
الثانية 1 أبريل 2026
تشمل: أجهزة الحاسب الآلي المحمولة
توحيد منافذ الشحن للهواتف المتنقلة والأجهزة الالكترونية في السوق السعودي
النوع »USB Type-C«
بدء إلزام الشركات والموردين 2025
الأهداف:
وأوضحت الهيئتان وفق البيان الصادر أمس، أنه من المقرر بدء إلزام الشركات والموردين بتوحيد أنواع منافذ الشحن من عام 2025 لتكون من نوع «USB Type-C»، وذلك وفق المتطلبات الفنية والإدارية المنصوص عليها في اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات العلاقة.
وأكد البيان أن القرار سيسهم في خفض كمية الاستهلاك المحلي للشواحن وكابلات الشحن الخاصة بالهواتف المتنقلة والأجهزة الالكترونية بما يفوق 2.2 مليون وحدة سنويا، وتوفير الإنفاق من المستهلكين في المملكة لما يزيد عن 170 مليون ريال سنويا، إضافة إلى تحقيق مستهدفات المملكة للاستدامة في قطاع التقنية من خلال خفض النفايات الالكترونية بما يقارب 15 طنا سنويا.
وذكرت الهيئتان أن إنفاذ قرار الإلزام سيجري على مرحلتين، حيث تبدأ المرحلة الأولى في الأول من يناير 2025م، وستشمل الهواتف المتنقلة، والأجهزة اللوحية، والكاميرات الرقمية، وأجهزة القراءة الالكترونية، وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة، وسماعات الرأس، وسماعات الأذن، والسماعات المكبرة للصوت، ولوحات المفاتيح، وأجهزة مؤشر الحاسب (الفأرة)، إضافة إلى أنظمة الملاحة المحمولة، ومكبرات الصوت المحمولة، والموجهات اللاسلكية (راوتر)، فيما ستنطلق المرحلة الثانية في الأول من أبريل لعام 2026م وتشمل أجهزة الحاسب الآلي المحمولة.
وبينت الهيئتان أن القرار تضمن الإلزام بدعم وظيفة توصيل الطاقة الكاملة عبر منفذ USB عبر بروتوكول الشحن السريع «USB PD» في الأجهزة المذكورة، بغض النظر عن جهاز الشحن وذلك وفقا للتفاصيل المذكورة في اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات العلاقة، كما احتوى القرار على المتطلبات الإيضاحية اللازم توفرها على الأجهزة لتوعية المستخدم والتي تشمل وضع العلامات والتعليمات المتعلقة بتوفر جهاز الشحن ومعلومات الحد الأدنى والأقصى للطاقة المدعومة.
ويأتي القرار ضمن الأدوار التنظيمية للهيئتين لسوق الأجهزة الالكترونية في المملكة، إضافة إلى دورهما في حماية المستخدمين، من خلال رفع جودة المنتجات التقنية، والإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة عبر تقليل حجم النفايات الالكترونية، وتماشيا مع المتغيرات في أكبر الأسواق العالمية في مجال الاتصالات والتقنية.
التنفيذ على مرحلتين:
الأولى 1 يناير 2025
تشمل: الهواتف المتنقلة، الأجهزة اللوحية، الكاميرات الرقمية، أجهزة القراءة الالكترونية، أجهزة ألعاب الفيديو المحمولة، سماعات الرأس، سماعات الأذن، السماعات المكبرة للصوت، لوحات المفاتيح، أجهزة مؤشر الحاسب (الفأرة)، أنظمة الملاحة المحمولة، مكبرات الصوت المحمولة، الموجهات اللاسلكية (راوتر)
الثانية 1 أبريل 2026
تشمل: أجهزة الحاسب الآلي المحمولة
توحيد منافذ الشحن للهواتف المتنقلة والأجهزة الالكترونية في السوق السعودي
النوع »USB Type-C«
بدء إلزام الشركات والموردين 2025
الأهداف:
- تحسين تجربة المستخدمين
- عدم تحميلهم تكاليف إضافية
- تقديم تقنية شحن ونقل بيانات عالية الجودة
- دعم مبادئ الاستدامة البيئية
- الحد من النفايات الالكترونية
- إيجابيات القرار:
- خفض كمية الاستهلاك المحلي للشواحن 2.2 مليون وحدة سنويا
- توفير إنفاق المستهلكين لما يزيد عن 170 مليون ريال سنويا
- خفض النفايات الالكترونية بما يقارب 15 طنا سنويا
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري