لبنان يعتبر اشتباكات عين الحلوة انتهاكا فلسطينيا لأراضيه
السبت - 05 أغسطس 2023
Sat - 05 Aug 2023
نفى الجيش اللبناني أمس التحضير لتنفيذ عملية عسكرية في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا بجنوب البلاد.
وقال في تغريدة عبر حسابه على (تويتر) «تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي معلومات نقلا عن مصدر عسكري حول تحضير الجيش لتنفيذ عملية عسكرية في مخيم عين الحلوة».
وأضاف «يهم قيادة الجيش أن تنفي صحة هذه المعلومات، وتؤكد أنها تتابع بدقة الوضع الأمني في المخيم، كما تشدد على ضرورة العودة إلى بياناتها الرسمية حصرا للحصول على المعلومات».
ويسود الهدوء التام لليوم الثاني على التوالي مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا بجنوب لبنان.
ووفق ما أورده موقع «النشرة» اللبناني، جرى التزام بوقف إطلاق النار وعدم حصول أي خرق، مشيرا إلى أن الجهود السياسية تتركز على استكمال لجنة التحقيق لعملها وعلى سحب المسلحين من الشوارع وعلى تهيئة الظروف الأمنة لعودة النازحين إلى
منازلهم في المخيم.
ومنذ مساء السبت الماضي، اندلعت اشتباكات مسلحة بين حركة «فتح» وفصائل «إسلامية»، تخللتها فترات هدنة، أدت إلى مقتل 15 شخصا بينهم المسؤول الأمني في حركة فتح محمد العرموشي وإصابة أكثر من 60 آخرين.
اشتباكات عين الحلوة.. لماذا؟
وقال في تغريدة عبر حسابه على (تويتر) «تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي معلومات نقلا عن مصدر عسكري حول تحضير الجيش لتنفيذ عملية عسكرية في مخيم عين الحلوة».
وأضاف «يهم قيادة الجيش أن تنفي صحة هذه المعلومات، وتؤكد أنها تتابع بدقة الوضع الأمني في المخيم، كما تشدد على ضرورة العودة إلى بياناتها الرسمية حصرا للحصول على المعلومات».
ويسود الهدوء التام لليوم الثاني على التوالي مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا بجنوب لبنان.
ووفق ما أورده موقع «النشرة» اللبناني، جرى التزام بوقف إطلاق النار وعدم حصول أي خرق، مشيرا إلى أن الجهود السياسية تتركز على استكمال لجنة التحقيق لعملها وعلى سحب المسلحين من الشوارع وعلى تهيئة الظروف الأمنة لعودة النازحين إلى
منازلهم في المخيم.
ومنذ مساء السبت الماضي، اندلعت اشتباكات مسلحة بين حركة «فتح» وفصائل «إسلامية»، تخللتها فترات هدنة، أدت إلى مقتل 15 شخصا بينهم المسؤول الأمني في حركة فتح محمد العرموشي وإصابة أكثر من 60 آخرين.
اشتباكات عين الحلوة.. لماذا؟
- صراع دموي بين حركة فتح وبعض الحركات المسلحة.
- فجر اغتيال المسؤول الأمني لفتح محمد العرموشي القتال.
- أسهمت النزاعات الطائفية في تغزية الصراع.