11 ضحية جديدة لاشتباكات مخيم عين الحلوة
الاثنين - 31 يوليو 2023
Mon - 31 Jul 2023
أفاد مصدر طبي لبناني أمس بسقوط 11 إصابة، جراء تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، في صيدا جنوب لبنان .
ونقلت «الوكالة الوطنية للإعلام» عن مدير مستشفى الهمشري في صيدا، الدكتور رياض أبو العينين، قوله إنه تم إدخال 11 إصابة من مخيم عين الحلوة منذ الصباح منها إصابة حرجة، مشيرا إلى أن المستشفى استقبل أمس 25 إصابة ليرتفع إجمالي الجرحى إلى 36 إصابة.
ولفت إلى أن» المستشفى في جهوزية كاملة للقيام بدوره الطبي والإنساني، وإنه تم إجلاء الحالات الباردة لإفساح المجال أمام الحالات الطارئة جراء الوضع الأمني المستجد في عين الحلوة»، وأشار إلى أن المستشفى تعرض أمس الأول إلى سقوط قذيفتين عليها نتيجة الاشتباكات.
وارتفعت وتيرة الاشتباكات داخل مخيم عين الحلوة، وتستخدم فيها الأسلحة الثقيلة، ويتركز تبادل إطلاق النار على جهة محطة جلول وحي الطوارئ، حيث تُسمع الأصوات في أرجاء صيدا وضواحيها.
وكان الهدوء الحذر خيم على المخيم وخرقته الرشقات النارية المتقطعة، التي استمرت منذ الليل وحتى ساعات الصباح الأولى.
فيما بدأت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة من السبت الماضي بين عناصر من «حركة فتح» وعناصر من مجموعات إسلامية، واستمرت على مدار اليومين الماضيين، وأدت إلى مقتل 6 أشخاص بينهم القيادي في حركة فتح العميد أبو أشرف العرموشي ومرافقيه، وجرح أكثر من 30 شخصا، واحتراق عدد من المنازل والسيارات داخل المخيم وفي محيطه.
وطال الرصاص الطائش أحياء ومنازل في مدينة صيدا، كما انفجر عدد من القذائف في محيط المخيم، ما أدى إلى وقوع إصابات خارج نطاقه، وأسفرت الاشتباكات عن نزوح عدد كبير من أهالي مخيم عين الحلوة بعد تضرر أملاكهم.
وأدت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة إلى سقوط قذيفة في أحد المراكز العسكرية التابعة للجيش اللبناني.
حصاد اشتباكات عين الحلوة
ونقلت «الوكالة الوطنية للإعلام» عن مدير مستشفى الهمشري في صيدا، الدكتور رياض أبو العينين، قوله إنه تم إدخال 11 إصابة من مخيم عين الحلوة منذ الصباح منها إصابة حرجة، مشيرا إلى أن المستشفى استقبل أمس 25 إصابة ليرتفع إجمالي الجرحى إلى 36 إصابة.
ولفت إلى أن» المستشفى في جهوزية كاملة للقيام بدوره الطبي والإنساني، وإنه تم إجلاء الحالات الباردة لإفساح المجال أمام الحالات الطارئة جراء الوضع الأمني المستجد في عين الحلوة»، وأشار إلى أن المستشفى تعرض أمس الأول إلى سقوط قذيفتين عليها نتيجة الاشتباكات.
وارتفعت وتيرة الاشتباكات داخل مخيم عين الحلوة، وتستخدم فيها الأسلحة الثقيلة، ويتركز تبادل إطلاق النار على جهة محطة جلول وحي الطوارئ، حيث تُسمع الأصوات في أرجاء صيدا وضواحيها.
وكان الهدوء الحذر خيم على المخيم وخرقته الرشقات النارية المتقطعة، التي استمرت منذ الليل وحتى ساعات الصباح الأولى.
فيما بدأت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة من السبت الماضي بين عناصر من «حركة فتح» وعناصر من مجموعات إسلامية، واستمرت على مدار اليومين الماضيين، وأدت إلى مقتل 6 أشخاص بينهم القيادي في حركة فتح العميد أبو أشرف العرموشي ومرافقيه، وجرح أكثر من 30 شخصا، واحتراق عدد من المنازل والسيارات داخل المخيم وفي محيطه.
وطال الرصاص الطائش أحياء ومنازل في مدينة صيدا، كما انفجر عدد من القذائف في محيط المخيم، ما أدى إلى وقوع إصابات خارج نطاقه، وأسفرت الاشتباكات عن نزوح عدد كبير من أهالي مخيم عين الحلوة بعد تضرر أملاكهم.
وأدت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة إلى سقوط قذيفة في أحد المراكز العسكرية التابعة للجيش اللبناني.
حصاد اشتباكات عين الحلوة
- 6 قتلى
- 66 مصابا
- 200 أسرة نازحة