البابطين: معرض الدفاع العالمي في نسخته الثانية يركز على الفضاء وتقنياته باعتباره المجال الأهم والأسرع نموا وتطورا
الأربعاء - 26 يوليو 2023
Wed - 26 Jul 2023
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنظم الهيئة العامة للصناعات العسكرية، النسخة الثانية من معرض الدفاع العالمي، خلال الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024، بعد أن أقيم بنسخته الأولى في مارس 2022. ويركز المعرض على مستقبل صناعة الدفاع، من خلال استعراض أحدث التطورات التقنية عالميا عبر مختلف قطاعات الدفاع البرية والبحرية والجوية والفضاء والأمن، كما يتيح إمكانية التواصل مع صناع القرار في مجال الدفاع من المملكة والعالم. ويحظى المعرض بدعم متكامل من جميع الوزارات والهيئات ذات الصلة، ويشارك فيه عدد من الجهات الاستراتيجية من القطاعين العام والخاص.
وأوضح الرئيس التنفيذي للاتصالات لمعرض الدفاع العالمي منصور البابطين، أن فريق معرض الدفاع العالمي ركز خلال النسخة الثانية من المعرض على الفضاء وتقنياته، باعتباره المجال الأهم والأسرع نموا وتطورا على مستوى العالم؛ حيث تم استحداث منصة مخصصة لبحث واستعراض أهمية الفضاء في مجال تطوير صناعة الدفاع والأمن تحت مسمى (منصة الفضاء) التي تعنى برصد تأثير هذا المجال على جميع جوانب الاستثمار في القطاع، كما ستعمل على تعزيز التعاون الدولي، وتشجيع المشاركة بين الجهات الحكومية والخاصة الرائدة التي تمتلك أحدث القدرات والتقنيات الفضائية، إلى جانب المساهمة في بناء حوار دولي متعدد الأطراف عن مواضيع الدفاع والأمن المرتبطة بالفضاء، وستسلط الضوء على الطموحات الاستراتيجية للمملكة في مجال الفضاء وتحديد الفرص الاستثمارية الحالية والمستقبلية.
وأبان أن من ضمن البرامج الجديدة منصة مستقبل الدفاع، إضافة إلى منتدى مستقبل الدفاع الذي سيقام خلال اليوم الأول بمشاركة نخبة من المتحدثين من صناع القرار في مجال الدفاع والأمن على المستويين المحلي والدولي.
وأشار إلى أن عمل فريق معرض الدفاع عمل على إضافة العديد من التحسينات على النسخة الثانية، بدءا من زيادة عدد أيام المعرض إلى 5 أيام بدلا من 4 في النسخة الأولى، كما تمت إضافة قاعة عرض ثالثة لتلبية الطلب المتزايد على المشاركة، مما أدى إلى زيادة مساحة العرض من 37 ألف م2 في النسخة الأولى إلى 47 ألف م2، وشملت تلك التحسينات تطوير مجموعة من البرامج التي جرت خلال النسخة الأولى، مثل برنامج اللقاءات الثنائية الذي تمت زيادة مدة انعقاده إلى 3 أيام بدلا من يومين في النسخة الأولى.
منصة عالمية
وأضاف البابطين «إن المعرض ملتقى للجهات والشركات الرائدة في مجالات صناعة الدفاع والأمن، باعتباره منصة عالمية تفتح الأبواب أمام كل من يبحث عن الاستثمار في مجال صناعة الدفاع والأمن في السعودية».
وأشار إلى أنه يمثل وسيلة فعالة للوصول إلى الدعم والحوافز المتوفرة في قطاع صناعة الدفاع والأمن، من خلال التعريف بالأهداف الاستراتيجية للصناعات العسكرية في المملكة، فضلا عن إتاحة الفرصة لكل المستثمرين للتواصل وتبادل الخبرات وبناء الشراكات، بالإضافة إلى استعراض أحدث الابتكارات في الدفاع والصناعات العسكرية التي تقدمها الدول وكبرى الشركات العاملة في المجال.
فرص استثمارية
وأكد البابطين أن المعرض في نسخته الثانية سيشهد توقيع العديد من الاتفاقيات والعقود بين الجهات الحكومية والشركات المحلية العالمية العاملة في صناعة الدفاع والأمن، إلى جانب الكثير من اللقاءات والاجتماعات المثمرة التي ستجمع الموردين والمستثمرين على مدار خمسة أيام تحت سقف واحد.
وخلال النسخة الماضية 2022 تم تسجيل عقود شراء عسكرية ودفاعية بين جهات محلية ودولية بقيمة إجمالية تقدر بـ 29.7 مليار ريال، بما يعكس مكانة المعرض كمنصة عالمية لصناعة الشراكات النوعية، ودعم مساعي تطوير الصناعات الدفاعية والأمنية محليا ودوليا.
أبرز 3 برامج
وأفاد أن المعرض يضم عددا من البرامج، منها برنامج الوفود الرسمية، وبرنامج لقاء الجهات الحكومية السعودية، وبرنامج اللقاءات الثنائية، حيث يمكن برنامج الوفود الرسمية العارضين من لقاء كبار الشخصيات والممثلين العسكريين من مختلف دول العالم، كما يسهم في تعزيز التواصل بين الشركات العارضة من جهة والجهات الحكومية والشركات العالمية المتواجدة في المعرض من جهة أخرى، حيث يستقطب البرنامج وفودا رسمية لأكثر من 60 دولة.
ويعد البرنامج من أهم الأنشطة التي يتضمنها المعرض، إذ تم تصميمه لتمكين المسؤولين المؤثرين، ورفيعي المستوى المخولين لعقد الصفقات التجارية من مقابلة العارضين الطامحين إلى تقديم وعرض أحدث التقنيات، وتعزيز وتنمية العلاقات التجارية، بالإضافة إلى بناء شراكات متعددة. وقد شهدت النسخة الأولى من المعرض استضافة أكثر من 100 وفد رسمي من 42 دولة، وحينها أسهم البرنامج في عقد أكثر من 1000 اجتماع.
أما برنامج لقاء الجهات الحكومية السعودية فيهدف إلى تعريف الجهات العارضة والزوار بالجهات الرئيسة العاملة في مجال صناعة الدفاع والأمن في المملكة، إذ يسهم في رفع الوعي بإجراءات الشراء، ومتطلبات الاستثمار وعمليات الشراكة الاستراتيجية بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأهداف العامة لصناعة الدفاع الوطنية، فهو يعتبر فرصة مواتية لكافة الشركات الراغبة بالاستثمار في السوق السعودي.
فيما يعمل برنامج اللقاءات الثنائية على تمكين المستثمرين من بناء علاقات تجارية متجددة وطويلة الأمد، فخلال النسخة الأولى حقق البرنامج نجاحا كبيرا، بعد أن تمكن خلال يومين فقط من تنظيم 1.121 اجتماعا لـ 849 موردا مع 40 مستثمرا.
مشاركة تركيا
وذكر البابطين أن تركيا من أكبر المشاركين في النسخة الثانية للمعرض، حيث تكتسب أهمية بارزة، باعتبارها أول مشاركة لها، وكونها من الدول الأكثر مشاركة خلال النسخة الثانية من المعرض، فمن ناحية إجمالي الشركات تتواجد في المعرض 29 شركة تركية، ومن ناحية مساحة الجناح التي تقدر بـ 3,229 م2.
كما أن هذه المشاركة تفتح الأبواب أمام المزيد من فرص التعاون في مختلف مجالات الدفاع والأمن من خلال تنوع المحتوى والصناعات التي سيتم تقديمها خلال المعرض.
وولفت إلى أن النسخة الثانية ستشهد إلى جانب تركيا مشاركة عدة دول لأول مرة هي البحرين، والدنمارك، والكويت، وسلطنة عمان.
دعم الأجيال
وقال البابطين «إن المعرض يتضمن برنامجا مخصصا للأجيال القادمة تحت اسم (مواهب المستقبل) بحيث يهدف إلى إطلاع 5000 طالب من تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، على الفرص الوظيفية وبرامج التدريب المهني في قطاع الدفاع، وذلك وفق توجهات رؤية السعودية 2030 لدعم القوى العاملة في المملكة.
وأضاف، «قد روعي خلال تصميم هذا البرنامج ضرورة تمكين المقبلين على سوق العمل من التواصل والتفاعل مع الخبراء والمؤثرين في المجال، والجهات العارضة، بالإضافة إلى التعريف بمختلف المسارات الأكاديمية والمهنية في القطاع، وتنمية مداركهم العملية بما يضمن مستقبلا وظيفيا واعدا. كما يتماشى هذا البرنامج مع استراتيجية رأس المال البشري لقطاع الصناعة العسكرية، والتي تهدف إلى بناء نظام متكامل يحفز ازدهار وتنمية رأس المال البشري، وتوطين الصناعة العسكرية والبحوث في قطاع الدفاع، فضلاً عن جهوزية رأس المال البشري المؤهل لتحقيق هذه الأهداف».
مستهدفات الرؤية
وأشار إلى أن رؤية السعودية 2023 تهدف إلى توطين 50% من الإنفاق الحكومي على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030، ومن هذا المنطلق يمثل المعرض أداة استراتيجية تدعم مساعي الوطن نحو تحقيق مستهدفات التوطين، كما يعمل المعرض على استقطاب كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجالات صناعة الدفاع والأمن، ليقدم بيئة مثالية للتواصل والتفاعل بين الحاضرين بهدف تعزيز الشراكات الدولية في مجالات الصناعة والابتكار.
منصة الفضاء
أرقام تقديرية حول معرض الدفاع العالمي 2024
أبرز التحسينات على النسخة الثانية:
وأوضح الرئيس التنفيذي للاتصالات لمعرض الدفاع العالمي منصور البابطين، أن فريق معرض الدفاع العالمي ركز خلال النسخة الثانية من المعرض على الفضاء وتقنياته، باعتباره المجال الأهم والأسرع نموا وتطورا على مستوى العالم؛ حيث تم استحداث منصة مخصصة لبحث واستعراض أهمية الفضاء في مجال تطوير صناعة الدفاع والأمن تحت مسمى (منصة الفضاء) التي تعنى برصد تأثير هذا المجال على جميع جوانب الاستثمار في القطاع، كما ستعمل على تعزيز التعاون الدولي، وتشجيع المشاركة بين الجهات الحكومية والخاصة الرائدة التي تمتلك أحدث القدرات والتقنيات الفضائية، إلى جانب المساهمة في بناء حوار دولي متعدد الأطراف عن مواضيع الدفاع والأمن المرتبطة بالفضاء، وستسلط الضوء على الطموحات الاستراتيجية للمملكة في مجال الفضاء وتحديد الفرص الاستثمارية الحالية والمستقبلية.
وأبان أن من ضمن البرامج الجديدة منصة مستقبل الدفاع، إضافة إلى منتدى مستقبل الدفاع الذي سيقام خلال اليوم الأول بمشاركة نخبة من المتحدثين من صناع القرار في مجال الدفاع والأمن على المستويين المحلي والدولي.
وأشار إلى أن عمل فريق معرض الدفاع عمل على إضافة العديد من التحسينات على النسخة الثانية، بدءا من زيادة عدد أيام المعرض إلى 5 أيام بدلا من 4 في النسخة الأولى، كما تمت إضافة قاعة عرض ثالثة لتلبية الطلب المتزايد على المشاركة، مما أدى إلى زيادة مساحة العرض من 37 ألف م2 في النسخة الأولى إلى 47 ألف م2، وشملت تلك التحسينات تطوير مجموعة من البرامج التي جرت خلال النسخة الأولى، مثل برنامج اللقاءات الثنائية الذي تمت زيادة مدة انعقاده إلى 3 أيام بدلا من يومين في النسخة الأولى.
منصة عالمية
وأضاف البابطين «إن المعرض ملتقى للجهات والشركات الرائدة في مجالات صناعة الدفاع والأمن، باعتباره منصة عالمية تفتح الأبواب أمام كل من يبحث عن الاستثمار في مجال صناعة الدفاع والأمن في السعودية».
وأشار إلى أنه يمثل وسيلة فعالة للوصول إلى الدعم والحوافز المتوفرة في قطاع صناعة الدفاع والأمن، من خلال التعريف بالأهداف الاستراتيجية للصناعات العسكرية في المملكة، فضلا عن إتاحة الفرصة لكل المستثمرين للتواصل وتبادل الخبرات وبناء الشراكات، بالإضافة إلى استعراض أحدث الابتكارات في الدفاع والصناعات العسكرية التي تقدمها الدول وكبرى الشركات العاملة في المجال.
فرص استثمارية
وأكد البابطين أن المعرض في نسخته الثانية سيشهد توقيع العديد من الاتفاقيات والعقود بين الجهات الحكومية والشركات المحلية العالمية العاملة في صناعة الدفاع والأمن، إلى جانب الكثير من اللقاءات والاجتماعات المثمرة التي ستجمع الموردين والمستثمرين على مدار خمسة أيام تحت سقف واحد.
وخلال النسخة الماضية 2022 تم تسجيل عقود شراء عسكرية ودفاعية بين جهات محلية ودولية بقيمة إجمالية تقدر بـ 29.7 مليار ريال، بما يعكس مكانة المعرض كمنصة عالمية لصناعة الشراكات النوعية، ودعم مساعي تطوير الصناعات الدفاعية والأمنية محليا ودوليا.
أبرز 3 برامج
وأفاد أن المعرض يضم عددا من البرامج، منها برنامج الوفود الرسمية، وبرنامج لقاء الجهات الحكومية السعودية، وبرنامج اللقاءات الثنائية، حيث يمكن برنامج الوفود الرسمية العارضين من لقاء كبار الشخصيات والممثلين العسكريين من مختلف دول العالم، كما يسهم في تعزيز التواصل بين الشركات العارضة من جهة والجهات الحكومية والشركات العالمية المتواجدة في المعرض من جهة أخرى، حيث يستقطب البرنامج وفودا رسمية لأكثر من 60 دولة.
ويعد البرنامج من أهم الأنشطة التي يتضمنها المعرض، إذ تم تصميمه لتمكين المسؤولين المؤثرين، ورفيعي المستوى المخولين لعقد الصفقات التجارية من مقابلة العارضين الطامحين إلى تقديم وعرض أحدث التقنيات، وتعزيز وتنمية العلاقات التجارية، بالإضافة إلى بناء شراكات متعددة. وقد شهدت النسخة الأولى من المعرض استضافة أكثر من 100 وفد رسمي من 42 دولة، وحينها أسهم البرنامج في عقد أكثر من 1000 اجتماع.
أما برنامج لقاء الجهات الحكومية السعودية فيهدف إلى تعريف الجهات العارضة والزوار بالجهات الرئيسة العاملة في مجال صناعة الدفاع والأمن في المملكة، إذ يسهم في رفع الوعي بإجراءات الشراء، ومتطلبات الاستثمار وعمليات الشراكة الاستراتيجية بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأهداف العامة لصناعة الدفاع الوطنية، فهو يعتبر فرصة مواتية لكافة الشركات الراغبة بالاستثمار في السوق السعودي.
فيما يعمل برنامج اللقاءات الثنائية على تمكين المستثمرين من بناء علاقات تجارية متجددة وطويلة الأمد، فخلال النسخة الأولى حقق البرنامج نجاحا كبيرا، بعد أن تمكن خلال يومين فقط من تنظيم 1.121 اجتماعا لـ 849 موردا مع 40 مستثمرا.
مشاركة تركيا
وذكر البابطين أن تركيا من أكبر المشاركين في النسخة الثانية للمعرض، حيث تكتسب أهمية بارزة، باعتبارها أول مشاركة لها، وكونها من الدول الأكثر مشاركة خلال النسخة الثانية من المعرض، فمن ناحية إجمالي الشركات تتواجد في المعرض 29 شركة تركية، ومن ناحية مساحة الجناح التي تقدر بـ 3,229 م2.
كما أن هذه المشاركة تفتح الأبواب أمام المزيد من فرص التعاون في مختلف مجالات الدفاع والأمن من خلال تنوع المحتوى والصناعات التي سيتم تقديمها خلال المعرض.
وولفت إلى أن النسخة الثانية ستشهد إلى جانب تركيا مشاركة عدة دول لأول مرة هي البحرين، والدنمارك، والكويت، وسلطنة عمان.
دعم الأجيال
وقال البابطين «إن المعرض يتضمن برنامجا مخصصا للأجيال القادمة تحت اسم (مواهب المستقبل) بحيث يهدف إلى إطلاع 5000 طالب من تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، على الفرص الوظيفية وبرامج التدريب المهني في قطاع الدفاع، وذلك وفق توجهات رؤية السعودية 2030 لدعم القوى العاملة في المملكة.
وأضاف، «قد روعي خلال تصميم هذا البرنامج ضرورة تمكين المقبلين على سوق العمل من التواصل والتفاعل مع الخبراء والمؤثرين في المجال، والجهات العارضة، بالإضافة إلى التعريف بمختلف المسارات الأكاديمية والمهنية في القطاع، وتنمية مداركهم العملية بما يضمن مستقبلا وظيفيا واعدا. كما يتماشى هذا البرنامج مع استراتيجية رأس المال البشري لقطاع الصناعة العسكرية، والتي تهدف إلى بناء نظام متكامل يحفز ازدهار وتنمية رأس المال البشري، وتوطين الصناعة العسكرية والبحوث في قطاع الدفاع، فضلاً عن جهوزية رأس المال البشري المؤهل لتحقيق هذه الأهداف».
مستهدفات الرؤية
وأشار إلى أن رؤية السعودية 2023 تهدف إلى توطين 50% من الإنفاق الحكومي على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030، ومن هذا المنطلق يمثل المعرض أداة استراتيجية تدعم مساعي الوطن نحو تحقيق مستهدفات التوطين، كما يعمل المعرض على استقطاب كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجالات صناعة الدفاع والأمن، ليقدم بيئة مثالية للتواصل والتفاعل بين الحاضرين بهدف تعزيز الشراكات الدولية في مجالات الصناعة والابتكار.
منصة الفضاء
- الفضاء هو المستقبل للدفاع والامن، وذلك من خلال أهميته المتزايدة في مختلف المجالات ومنها الدفاع والامن، ففي كل لحظة يتم استحداث العديد من القدرات الدفاعية والامنية والعسكرية بالاستفادة من تقنيات الفضاء، الامر الذي يحتم على كل دولة أن تضع الفضاء عنصرا رئيسا في استراتيجية دفاعها وأمنها القومي لتصبح مستعدة للغد.
- تستعرض المنصة أهمية الفضاء وتأثيره على جميع جوانب الامن والدفاع والصناعة والاستثمار في القطاع، كما ستعمل على تعزيز التعاون الدولي، وتشجيع المشاركة بين الجهات الحكومية والخاصة الرائدة التي تمتلك أحدث القدرات والتقنيات الفضائية، كما تسهم في بناء حوار دولي متعدد الاطراف عن مواضيع الدفاع والامن المرتبطة بالفضاء، وستسلط الضوء على الطموحات الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية في مجال الفضاء وتحديد الفرص الاستثمارية الحالية والمستقبلية.
أرقام تقديرية حول معرض الدفاع العالمي 2024
- 750 عارضا.
- 45 دولة مشاركة.
- 100 ألف زائر.
- 115 وفدا رسميا.
- 850 للمركز الإعلامي.
أبرز التحسينات على النسخة الثانية:
- زيادة عدد أيام المعرض من 4 أيام إلى 5 أيام.
- إضافة قاعة عرض ثالثة لتلبية الطلب المتزايد على المشاركة.
- زيادة مساحة العرض من 37 ألف م2 إلى 47 ألف م2.
- زيادة مدة انعقاد برنامج اللقاءات الثنائية من يومين إلى 3 أيام.
- إضافة برامج جديدة مثل منصة الفضاء ومنصة مستقبل الدفاع.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري