أظهرت دراسة أن 85 % من الموظفين يعزفون عن استخدام خدمات الصحة النفسية، بسبب الاضطرابات الاجتماعية، والضغوط النفسية، والاكتئاب في مكان العمل، وكلها عوامل دفعت خبراء في الولايات المتحدة إلى تنظيم استطلاع شمل 1500 مشارك من أقسام مختلفة، لفهم مدى استخدام الموظفين لمزايا الضمان المتعلقة بصحتهم العقلية والنفسية المقدمة في مكان العمل، ومعرفة سبب امتناعهم عنها.
وأشارت النتائج إلى أن 85 % من المشاركين لم يستخدموا أو يستفيدوا من تلك المزايا أصلا.
فيما قال حوالي 56 % من المشاركين، إنهم لم يذهبوا لمعالج مختص بالصحة العقلية، رغم أن 40 % منهم قالوا إنهم شهدوا زيادة في الحاجة إلى تلك العلاجات.
وأضاف الخبراء بأن 18 % من الموظفين رأوا معالجا نفسيا قبل وباء كورونا، و9 % منهم رأوا معالجا منذ الوباء. ووجد الخبراء أيضا أن 53 % من المستجيبين للفكرة، يريدون أن يتابعوا حالتهم الصحية مع مختصين عبر الإنترنت والبرامج الرقمية، لمساعدتهم على إدارة صحتهم العقلية والنفسية.
وأشارت النتائج إلى أن 85 % من المشاركين لم يستخدموا أو يستفيدوا من تلك المزايا أصلا.
فيما قال حوالي 56 % من المشاركين، إنهم لم يذهبوا لمعالج مختص بالصحة العقلية، رغم أن 40 % منهم قالوا إنهم شهدوا زيادة في الحاجة إلى تلك العلاجات.
وأضاف الخبراء بأن 18 % من الموظفين رأوا معالجا نفسيا قبل وباء كورونا، و9 % منهم رأوا معالجا منذ الوباء. ووجد الخبراء أيضا أن 53 % من المستجيبين للفكرة، يريدون أن يتابعوا حالتهم الصحية مع مختصين عبر الإنترنت والبرامج الرقمية، لمساعدتهم على إدارة صحتهم العقلية والنفسية.