بدأت محاكمة جديدة ضد متطرفة ألمانية، أمس، متهمة بترك طفلة يزيدية عمرها 5 سنوات تموت في حرارة الشمس.
ويتردد أن المرأة التي سميت فقط باسم جينيفر دبليو، بموجب قوانين الخصوصية الألمانية، وقفت مكتوفة الأيدي في العراق بينما توفيت فتاة يزيدية صغيرة في حرارة منتصف النهار.
وقد تواجه المرأة فترة أطول في السجن، بعد أن قضت محكمة الاستئناف في مارس، بأن الحكم بالسجن 10 سنوات الصادر ضدها في 2021، كان متساهلا للغاية. وقد حددت المحكمة الإقليمية العليا في ميونخ الآن 8 أيام من جلسات الاستماع أمام مجلس شيوخ جنائي مختلف للمحاكمة الجديدة.
وانضمت المتهمة إلى تنظيم داعش في سن 23 عاما، وتزوجت في سوريا في وقت احتل فيه التنظيم مساحة كبيرة من شرق سوريا وشمال غرب العراق. ويقضي زوجها السابق، الذي قيد الفتاة بالسلاسل في فناء منزلهما، حكما بالسجن مدى الحياة في ألمانيا، بعد أن أدانته محكمة في فرانكفورت بارتكاب إبادة.
ويتردد أن المرأة التي سميت فقط باسم جينيفر دبليو، بموجب قوانين الخصوصية الألمانية، وقفت مكتوفة الأيدي في العراق بينما توفيت فتاة يزيدية صغيرة في حرارة منتصف النهار.
وقد تواجه المرأة فترة أطول في السجن، بعد أن قضت محكمة الاستئناف في مارس، بأن الحكم بالسجن 10 سنوات الصادر ضدها في 2021، كان متساهلا للغاية. وقد حددت المحكمة الإقليمية العليا في ميونخ الآن 8 أيام من جلسات الاستماع أمام مجلس شيوخ جنائي مختلف للمحاكمة الجديدة.
وانضمت المتهمة إلى تنظيم داعش في سن 23 عاما، وتزوجت في سوريا في وقت احتل فيه التنظيم مساحة كبيرة من شرق سوريا وشمال غرب العراق. ويقضي زوجها السابق، الذي قيد الفتاة بالسلاسل في فناء منزلهما، حكما بالسجن مدى الحياة في ألمانيا، بعد أن أدانته محكمة في فرانكفورت بارتكاب إبادة.