في مسعى لتمكين الشباب مهاريا ومعرفيا، بدأت فعاليات معسكر سواعد جدة، أمس، ضمن الملتقى الأول لمدينة جدة الصحية، لتأهيل المتطوعين للمشاركة في مبادرات برنامج مدينة جدة الصحية، وذلك بجامعة الملك عبدالعزيز.
ويهدف المعسكر الذي يستمر 3 أيام، إلى تمكين الشباب مهاريا ومعرفيا في مجالات عدة: «التطوع، الأثر الاجتماعي، التنمية المستدامة». وجمع المتطوعين في أوساط معرفية تسهم في بناء مستقبل صحي، وتعزز جودة حياة الأفراد.
وشهد اليوم الأول للمعسكر حضور 67 من طلاب المرحلة الثانوية، وحديثي التخرج، وموظفي عدد من الجهات، شاركوا خلالها في ورش العمل التي تطرقت إلى ماهية التطوع، ومواصفات العمل التطوعي الفعال، وماهية أثر التطوع على الفرد، التي تمثلت في اكتساب شعور الانتماء إلى المجتمع، وخدمة أو معالجة قضية من قضايا المجتمع، وصقل مهارات حياتية مختلفة لدى الفرد، والاستفادة من وقت الفراغ بما يفيد الشخص والمجتمع.
واستعرضت ورش العمل أهمية العمل التطوعي، بوصفه من أهم أهداف رؤية 2030، التي أولتها القيادة الاهتمام البالغ، وذلك بتوفير منصة العمل التطوعي والمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، وتذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه المتطوعين.
ويهدف المعسكر الذي يستمر 3 أيام، إلى تمكين الشباب مهاريا ومعرفيا في مجالات عدة: «التطوع، الأثر الاجتماعي، التنمية المستدامة». وجمع المتطوعين في أوساط معرفية تسهم في بناء مستقبل صحي، وتعزز جودة حياة الأفراد.
وشهد اليوم الأول للمعسكر حضور 67 من طلاب المرحلة الثانوية، وحديثي التخرج، وموظفي عدد من الجهات، شاركوا خلالها في ورش العمل التي تطرقت إلى ماهية التطوع، ومواصفات العمل التطوعي الفعال، وماهية أثر التطوع على الفرد، التي تمثلت في اكتساب شعور الانتماء إلى المجتمع، وخدمة أو معالجة قضية من قضايا المجتمع، وصقل مهارات حياتية مختلفة لدى الفرد، والاستفادة من وقت الفراغ بما يفيد الشخص والمجتمع.
واستعرضت ورش العمل أهمية العمل التطوعي، بوصفه من أهم أهداف رؤية 2030، التي أولتها القيادة الاهتمام البالغ، وذلك بتوفير منصة العمل التطوعي والمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، وتذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه المتطوعين.