يشكو الكثيرون في جزيرة مايوركا الإسبانية من رؤية المصطافين وهم في حالة سكر في أوقات كثيرة، لدرجة أنهم لا يستطيعون بسهولة التعرف على أماكن إقامتهم.
وقد أصبح هناك ما يسمى بسياحة السكر. ولوحظ أن هناك زيادة أخيرا في عدد من يقبلون على هذا النوع من السياحة، مما ينذر باحتمال أن يكون الوضع في مايوركا أسوأ من أي وقت مضى خاصة مع بدء موسم السياحة الرئيس في المنطقة.
ومن أجل تفادي تفاقم الوضع سارعت الكيانات المنتمية إلى قطاع السياحة والضيافة في الجزيرة المطلة على البحر المتوسط إلى التحذير من هذا الوضع والدعوة إلى فرض عقوبات أكثر صرامة ضد السائحين الذين يتجاوزون الحدود.
كما دعت إلى تكثيف تواجد رجال الشرطة لمراقبة الوضع، وإلى قيام السلطات بفرض المزيد من الرقابة.
وفي مطلع أبريل الماضي وصل نحو 5. 1 مليون زائر من الخارج والبر الرئيس الإسباني إلى جزر البليار، متجاوزا الرقم القياسي السابق لهذا الشهر قبل أزمة كورونا وهو 3. 1 مليون سائح في أبريل 2019.
وقد أصبح هناك ما يسمى بسياحة السكر. ولوحظ أن هناك زيادة أخيرا في عدد من يقبلون على هذا النوع من السياحة، مما ينذر باحتمال أن يكون الوضع في مايوركا أسوأ من أي وقت مضى خاصة مع بدء موسم السياحة الرئيس في المنطقة.
ومن أجل تفادي تفاقم الوضع سارعت الكيانات المنتمية إلى قطاع السياحة والضيافة في الجزيرة المطلة على البحر المتوسط إلى التحذير من هذا الوضع والدعوة إلى فرض عقوبات أكثر صرامة ضد السائحين الذين يتجاوزون الحدود.
كما دعت إلى تكثيف تواجد رجال الشرطة لمراقبة الوضع، وإلى قيام السلطات بفرض المزيد من الرقابة.
وفي مطلع أبريل الماضي وصل نحو 5. 1 مليون زائر من الخارج والبر الرئيس الإسباني إلى جزر البليار، متجاوزا الرقم القياسي السابق لهذا الشهر قبل أزمة كورونا وهو 3. 1 مليون سائح في أبريل 2019.