3 أدوار للأسرة في إدارة عملية الضبط الاجتماعي

الأربعاء - 05 يوليو 2023

Wed - 05 Jul 2023

تعد الأسرة أهم المؤسسات المؤثرة في الضبط الاجتماعي، إذ تعمل خلال الرقابة على توجيه سلوك أفرادها وتقويم أفكارهم، بما يتناسب مع القيم المجتمعية والأخلاقية.

وحسب مجلس شؤون الأسرة، يعرف الضبط الاجتماعي بتهذيب سلوك الأفراد وتعزيز الممارسات الإيجابية المتوافقة مع الأعراف الاجتماعية والقيم الدينية والأخلاقية.

وحدد المجلس 3 أدوار للأسرة في عملية الضبط الاجتماعي، تتمثل في: غرس القيم والمفاهيم والأخلاقيات المجتمعية بالتربية والتوجيه. إلى جانب التنشئة على مبدأ الاحترام والطاعة والانضباط، وأخيرا تعزيز عاطفة الانتماء والمحبة والرحمة.

كما تلعب الأسرة دورا مهما في تنمية الفرد اجتماعيا، إذ تسهم في تكوين شخصيات فاعلة ومتزنة نفسيا، مما يمنحها القدرة على التفاعل مع المجتمع والإسهام في تطويره.

دور الأسرة في الضبط الاجتماعي

  • تعزيز عاطفة الانتماء والمحبة والرحمة

  • التنشئة على مبدأ الاحترام والطاعة والانضباط

  • غرس القيم والمفاهيم والأخلاقيات المجتمعية بالتربية والتوجيه


دور الأسرة في التنشئة:


  • إكساب الفرد الصفة الاجتماعية ليكون فاعلا في مجتمعه

  • غرس ثقافة المجتمع وقيمه في شخصية الفرد

  • ضبط السلوك بطريقة تتواءم مع الدين والأعراف والأنظمة