توصلت دراسة جديدة إلى أن جميع أدوية خفض ضغط الدم تقريبا تقلل من عدد مرات معاناة المصابين بنوبات الصداع النصفي كل شهر.
ويقول باحثون في أستراليا إن أدوية ضغط الدم يمكن أن توفر خيارا علاجيا أقل تكلفة، ويمكن الوصول إليه أكثر من أدوية الصداع النصفي المتاحة، وفقا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Cephalalgia.
وتم تصميم أدوية الصداع النصفي لوقف الأعراض ومنع النوبات المستقبلية، لكنها يمكن أن تكون باهظة الثمن. توصف أحيانا أدوية خفض ضغط الدم كوسيلة وقائية لتقليل عدد مرات حدوث الصداع النصفي، وطول مدة النوبة وشدتها.
وتوصي إرشادات الوصفات الحالية بفئتين من أدوية ضغط الدم، هما: حاصرات بيتا BB، وحاصرات مستقبلات الأنغيوتنسين 2ARB، لعلاج الصداع النصفي.
ويقول باحثون في أستراليا إن أدوية ضغط الدم يمكن أن توفر خيارا علاجيا أقل تكلفة، ويمكن الوصول إليه أكثر من أدوية الصداع النصفي المتاحة، وفقا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Cephalalgia.
وتم تصميم أدوية الصداع النصفي لوقف الأعراض ومنع النوبات المستقبلية، لكنها يمكن أن تكون باهظة الثمن. توصف أحيانا أدوية خفض ضغط الدم كوسيلة وقائية لتقليل عدد مرات حدوث الصداع النصفي، وطول مدة النوبة وشدتها.
وتوصي إرشادات الوصفات الحالية بفئتين من أدوية ضغط الدم، هما: حاصرات بيتا BB، وحاصرات مستقبلات الأنغيوتنسين 2ARB، لعلاج الصداع النصفي.