إنفوجرافيك: زاوية من المشاعر المقدسةمسجد الخيف

يسمى مسجد الأنبياء، حيث صلى فيه الرسول، صلى الله عليه وسلم، واكتسب أهمية خاصة عندما خطب فيه في حجة الوداع، وكان وقتذاك في منى.

ويعد جامع الخيف من أبرز المساجد التاريخية الإسلامية، وسمي الخيف (بفتح الخاء وسكون الياء) نسبة إلى ما انحدر عن غلظ الجبل وارتفع عن مسيل الماء، حيث يقع في سفح جبل منى الجنوبي، قريبا من الجمرة الصغرى.

وكان مسجد الخيف، ولا يزال، موضع اهتمام وعناية خلفاء المسلمين على مر التاريخ، لما له من مكانة في أداء الحجاج مناسكهم في أيام الحج، بالتحديد في أيام التشريق في منى.

• الرواق الغربي: توجد به القبلة ويتكون من خمسة صفوف من الأعمدة، في كل صف 17 عمودا.


• الرواق الشرقي: في نهاية المسجد، ويبلغ عمقه نحو 15م، وبه ثلاثة صفوف من الأعمدة، في كل صف 14 عمودا.


• الرواق الشمالي: عمق هذا الرواق 15م، وبه ثلاثة صفوف من الأعمدة، في كل صف 22 عمودا.


• الرواق الجنوبي: يتكون هذا الرواق من 5 صفوف من الأعمدة، في كل صف 14عمودا، ويمتد بطول المسجد من الشرق إلى الغرب.


• صحون المسجد: بالمسجد عدد من الصحون، روعي في توزيعها استيعاب أكبر عدد من ضيوف الرحمن.