رد عدد من حجاج بيت الله الحرام على استفزازات السويدي المتطرف الذي أحرق نسخة من المصحف في أول أيام العيد، وذلك من خلال احتضانهم لكتاب الله والاحتفاظ به في كل مكان يذهبون إليه بالمشاعر المقدسة.
وحرص الكثير من الحجاج أن يشاركوا صورا لهم على مواقع التواصل الاجتماعي وهم يحتضنون المصحف ويحتفون به، في رسالة على أن استفزازات المتطرفين في أوروبا لن تؤثر فيهم، وستزيدهم قوة وصلابة وقربا من الله.
وأعلن السويدي المتطرف الذي سمحت له بلاده بالتصرف الإجرامي وسط حالة غضب واسعة في جميع دول العالم الإسلامي، أنه سيحرق نسخة أخرى من المصحف في غضون 10 أيام رغم التنديد الواسع.
وقال سلوان موميكا، وهو عراقي يبلغ (37 عاما) فر من بلاده إلى السويد، لصحيفة «إكسبرسن» السويدية «في غضون 10 أيام سأحرق العلم العراقي ومصحفا أمام السفارة العراقية في ستوكهولم»، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
وأضاف أنه على علم بتأثير ما أقدم عليه، وقد تلقى آلاف التهديدات بالقتل.
وحرص الكثير من الحجاج أن يشاركوا صورا لهم على مواقع التواصل الاجتماعي وهم يحتضنون المصحف ويحتفون به، في رسالة على أن استفزازات المتطرفين في أوروبا لن تؤثر فيهم، وستزيدهم قوة وصلابة وقربا من الله.
وأعلن السويدي المتطرف الذي سمحت له بلاده بالتصرف الإجرامي وسط حالة غضب واسعة في جميع دول العالم الإسلامي، أنه سيحرق نسخة أخرى من المصحف في غضون 10 أيام رغم التنديد الواسع.
وقال سلوان موميكا، وهو عراقي يبلغ (37 عاما) فر من بلاده إلى السويد، لصحيفة «إكسبرسن» السويدية «في غضون 10 أيام سأحرق العلم العراقي ومصحفا أمام السفارة العراقية في ستوكهولم»، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
وأضاف أنه على علم بتأثير ما أقدم عليه، وقد تلقى آلاف التهديدات بالقتل.