أثار رهاب الامتحانات أزمة في مدارس العراق، عقب وفاة طالب في أول أيام امتحانات الثانوية العامة، قبل دقائق من دخوله قاعة الامتحان بمدينة البصرة، مما جعل الكثيرين يسألون عن تأثير الضغط النفسي على صحة الإنسان.
وبعد الحادث، زار وزير التربية العراقي إبراهيم الجبوري، عائلة الطالب الراحل، السبت الماضي.
وسلطت الواقعة المؤسفة مجددا الضوء على ظاهرة «رهاب الامتحانات» التي تصيب الكثيرين من الطلبة وأولياء أمورهم، وترتد سلبا، وفق خبراء، على حظوظ الطالب وتحصيله العلمي وتوازنه النفسي والعاطفي واستقرار حالته الصحية تاليا.
وقال بيان للوزارة «إنه إكراما لطالب العلم أحمد بشير الذي توفي قبل دخوله قاعة الامتحان بدقائق في البصرة، تم إطلاق اسمه على إحدى مدارس محل سكنه، وذلك خلال زيارته إلى عائلة الفقيد».
وأكد الوزير أن الطلبة أولادنا وأمانة في أعناقنا، ومن الواجب علينا أن نتابعهم ونتواصل مع ذويهم في الأحزان والأفراح.
وتوفي بشير بسكتة قلبية، قبيل دخوله قاعة الامتحانات للصف السادس الإعدادي، في يومها الأول، الأربعاء الماضي.
وبعد الحادث، زار وزير التربية العراقي إبراهيم الجبوري، عائلة الطالب الراحل، السبت الماضي.
وسلطت الواقعة المؤسفة مجددا الضوء على ظاهرة «رهاب الامتحانات» التي تصيب الكثيرين من الطلبة وأولياء أمورهم، وترتد سلبا، وفق خبراء، على حظوظ الطالب وتحصيله العلمي وتوازنه النفسي والعاطفي واستقرار حالته الصحية تاليا.
وقال بيان للوزارة «إنه إكراما لطالب العلم أحمد بشير الذي توفي قبل دخوله قاعة الامتحان بدقائق في البصرة، تم إطلاق اسمه على إحدى مدارس محل سكنه، وذلك خلال زيارته إلى عائلة الفقيد».
وأكد الوزير أن الطلبة أولادنا وأمانة في أعناقنا، ومن الواجب علينا أن نتابعهم ونتواصل مع ذويهم في الأحزان والأفراح.
وتوفي بشير بسكتة قلبية، قبيل دخوله قاعة الامتحانات للصف السادس الإعدادي، في يومها الأول، الأربعاء الماضي.