أظهر التحليل الجيني لوزغة عملاقة منقرضة، لا توجد منها سوى عينة واحدة، في متحف التاريخ الطبيعي بفرنسا، أنها نشأت في كاليدونيا الجديدة، وليس في نيوزيلندا كما كان يعتقد في الأصل.
وحلل العلماء الحامض النووي لعينة عظم من وزغة «هوبلوداكتيلوس»، أو أبو بريص، ووجدوا أنها أكثر ارتباطا بالوزغ من كاليدونيا الجديدة.
والعينة الوحيدة من هذا الوزغ موجودة بمتحف التاريخ الطبيعي في فرنسا منذ عام 1870.
وهي أكبر أنواع الوزغ المسجلة على الإطلاق، إذ يصل طولها إلى 60 سم على الأقل، وتصل إلى سمك معصم الإنسان.
وحلل العلماء الحامض النووي لعينة عظم من وزغة «هوبلوداكتيلوس»، أو أبو بريص، ووجدوا أنها أكثر ارتباطا بالوزغ من كاليدونيا الجديدة.
والعينة الوحيدة من هذا الوزغ موجودة بمتحف التاريخ الطبيعي في فرنسا منذ عام 1870.
وهي أكبر أنواع الوزغ المسجلة على الإطلاق، إذ يصل طولها إلى 60 سم على الأقل، وتصل إلى سمك معصم الإنسان.