توصلت دراسة جديدة في فرنسا إلى أن الاستهلاك المزمن للكربوهيدرات المكررة بين الوجبات كان مرتبطا بسوء الأداء الإدراكي لدى الرجال والنساء، بحسب ما نشره موقع «Psypost» نقلا عن دورية «Personality and Individual Differences»، استمر التأثير السلبي لتناول الكربوهيدرات المكررة حتى بعدما تم التحكم في استهلاك الطاقة وعدد من العوامل الأخرى.
وأظهرت النتائج وجود ارتباط بين ارتفاع استهلاك الكربوهيدرات المكررة بين الوجبات وزيادة السعرات الحرارية في وجبة خفيفة بعد الظهر بسوء الأداء الإدراكي. ولوحظ أن ارتفاع قيم مؤشر كتلة الجسم يصاحبها أداء أسوأ في التقييمات المعرفية.
وتتكيف كل الكائنات الحية مع نظام غذائي محدد. تميل عمليات الهضمية إلى التخصص لهضم نوع معين من الطعام بشكل فعال؛ لذلك فإنه عندما يتغير نظامها الغذائي فجأة، يؤدي عادة إلى مشاكل صحية؛ لأن الجهاز الهضمي لا يتكيف مع أنواع الطعام الجديدة.
وأظهرت النتائج وجود ارتباط بين ارتفاع استهلاك الكربوهيدرات المكررة بين الوجبات وزيادة السعرات الحرارية في وجبة خفيفة بعد الظهر بسوء الأداء الإدراكي. ولوحظ أن ارتفاع قيم مؤشر كتلة الجسم يصاحبها أداء أسوأ في التقييمات المعرفية.
وتتكيف كل الكائنات الحية مع نظام غذائي محدد. تميل عمليات الهضمية إلى التخصص لهضم نوع معين من الطعام بشكل فعال؛ لذلك فإنه عندما يتغير نظامها الغذائي فجأة، يؤدي عادة إلى مشاكل صحية؛ لأن الجهاز الهضمي لا يتكيف مع أنواع الطعام الجديدة.