تستقرئ مسابقة "الإبداع الأدبي"؛ الواقع الثقافي على مر التاريخ، حين قررت التجوال في فضاء الجامعات السعودية؛ لتميط اللثام عن مواهب أصحاب الكتابة الإبداعية، تمهيداً للاحتفاء بهم وتكريمهم، إلى جانب توفير الفرص المميزة لهم، والبرامج التطويرية المكثفة، والجلسات الاستشارية مع أصحاب الرأي والاختصاص.
وقد أنبأ حقل الأدب والثقافة؛ بأن فيضان الموهبة يحدث في غمار المرحلة الجامعية، وبرهن الزمن على مداه عن ثوران الطاقة وجموح الإمكانات؛ في هذا العمر الذي تتسع له الآفاق، وتتوقد فيه الأفكار، وتسمو به المدارك، ويزداد التمعن والتبصر في الكون والإنسان، ومن هنا تتحبّر صفحة الموهوب وتتلوّن أحلامه، وتصنع بعدئذ مسيرته كمؤلف يبلور ذاته ووجهة نظره فيما يخط يراعه.
كانت الجرأة في شخصية الكتّاب، والفرصة المهيئة لهم للمضي قدماً، دافعان رئيسيان ضمن حزمة أسباب آلت بهم للتوهج والانتشار؛ ولذا جاءت هيئة الأدب والنشر والترجمة لتخلق مناخ يحرّض البدايات على الانطلاق.
وانقسمت مجالات مسابقة "الإبداع الأدبي" إلى عدة مسارات مهمة كالقصة القصيرة، والرواية، والشعر الفصيح، والشعر النبطي؛ مثبتاً هذا التنوع؛ الروافد الإبداعية التي يعبرون عنها ومن خلالها، وظلّوا في الوقت نفسه يترقبون حاضراً محفّزاً، وهو ما تجسده المسابقة من تشجيع للإنتاج الأدبي، ودعم وتمكين، وإبراز للمواهب وتوفير للفرص، ويأتي التنافس بين المتسابقين على الجوائز النقدية التي تبلغ 1,200,000 ريال؛ أحد أهم الوسائل التي تستحث الإبداع وتخلق البيئة المؤاتية لجموح الأفكار ومعانقة الخيالات والخروج عن المألوف، والممكن أيضاً.
وقد أنبأ حقل الأدب والثقافة؛ بأن فيضان الموهبة يحدث في غمار المرحلة الجامعية، وبرهن الزمن على مداه عن ثوران الطاقة وجموح الإمكانات؛ في هذا العمر الذي تتسع له الآفاق، وتتوقد فيه الأفكار، وتسمو به المدارك، ويزداد التمعن والتبصر في الكون والإنسان، ومن هنا تتحبّر صفحة الموهوب وتتلوّن أحلامه، وتصنع بعدئذ مسيرته كمؤلف يبلور ذاته ووجهة نظره فيما يخط يراعه.
كانت الجرأة في شخصية الكتّاب، والفرصة المهيئة لهم للمضي قدماً، دافعان رئيسيان ضمن حزمة أسباب آلت بهم للتوهج والانتشار؛ ولذا جاءت هيئة الأدب والنشر والترجمة لتخلق مناخ يحرّض البدايات على الانطلاق.
وانقسمت مجالات مسابقة "الإبداع الأدبي" إلى عدة مسارات مهمة كالقصة القصيرة، والرواية، والشعر الفصيح، والشعر النبطي؛ مثبتاً هذا التنوع؛ الروافد الإبداعية التي يعبرون عنها ومن خلالها، وظلّوا في الوقت نفسه يترقبون حاضراً محفّزاً، وهو ما تجسده المسابقة من تشجيع للإنتاج الأدبي، ودعم وتمكين، وإبراز للمواهب وتوفير للفرص، ويأتي التنافس بين المتسابقين على الجوائز النقدية التي تبلغ 1,200,000 ريال؛ أحد أهم الوسائل التي تستحث الإبداع وتخلق البيئة المؤاتية لجموح الأفكار ومعانقة الخيالات والخروج عن المألوف، والممكن أيضاً.
الأكثر قراءة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق
"شتانا... حكاية" يأخذ السياح في رحلة عبر الزمن في مهرجان "الممالك القديمة" بالعلا