خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تصنيف فرنسا درجة واحدة إلى -AA مقابل AA سابقا، مرجعة ذلك إلى التوتر الاجتماعي الشديد حول إصلاح نظام التقاعد.
وأوضحت الوكالة في بيان أعلنت فيه خفض تصنيف فرنسا أن الجمود السياسي والحركات الاجتماعية العنيفة أحيانا تشكل خطرا على برنامج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للإصلاح.
وفيتش هي أولى 3 وكالات دولية كبرى للتصنيف الائتماني، تخفض درجة فرنسا منذ اعتماد إصلاح نظام التقاعد.
وقبل 6 أسابيع تبنت الحكومة الفرنسية بشكل نهائي مشروعها لإصلاح نظام التقاعد الذي ينص على رفع السن القانونية من 62 إلى 64 عاما.
واستنادا إلى المادة 49-3 من الدستور، تم تبني النص من دون تصويت في البرلمان.
وأدى هذا القرار إلى تصاعد الاحتجاجات وأيام من التظاهرات العنيفة في جميع أنحاء البلاد.
وقالت وكالة فيتش التي ربطت تصنيفها السابق بآفاق سلبية، إن هذا القرار أثار احتجاجات وإضرابات في جميع أنحاء البلاد ومن المرجح أن يعزز القوى الراديكالية والمناهضة للمؤسسة.
وأضافت أن المأزق الحالي يمكن أن يؤدي إلى ضغوط من أجل سياسة مالية أكثر توسعا أو الإطاحة بإصلاحات سابقة.
وردا على إعلان «فيتش»، قال وزير المال الفرنسي برونو لومير لوكالة فرانس برس أمس الأول، «إن فرنسا ستواصل تمرير الإصلاحات الهيكلية».
وأضاف «أعتقد أن الحقائق تبطل تقييم وكالة فيتش، نحن قادرون على تمرير إصلاحات هيكلية للبلاد»، مشيرا على وجه الخصوص إلى إصلاح التأمين ضد البطالة ونظام التقاعد.
وقال لومير «سنواصل تمرير الإصلاحات الهيكلية للبلاد».
وأوضحت الوكالة في بيان أعلنت فيه خفض تصنيف فرنسا أن الجمود السياسي والحركات الاجتماعية العنيفة أحيانا تشكل خطرا على برنامج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للإصلاح.
وفيتش هي أولى 3 وكالات دولية كبرى للتصنيف الائتماني، تخفض درجة فرنسا منذ اعتماد إصلاح نظام التقاعد.
وقبل 6 أسابيع تبنت الحكومة الفرنسية بشكل نهائي مشروعها لإصلاح نظام التقاعد الذي ينص على رفع السن القانونية من 62 إلى 64 عاما.
واستنادا إلى المادة 49-3 من الدستور، تم تبني النص من دون تصويت في البرلمان.
وأدى هذا القرار إلى تصاعد الاحتجاجات وأيام من التظاهرات العنيفة في جميع أنحاء البلاد.
وقالت وكالة فيتش التي ربطت تصنيفها السابق بآفاق سلبية، إن هذا القرار أثار احتجاجات وإضرابات في جميع أنحاء البلاد ومن المرجح أن يعزز القوى الراديكالية والمناهضة للمؤسسة.
وأضافت أن المأزق الحالي يمكن أن يؤدي إلى ضغوط من أجل سياسة مالية أكثر توسعا أو الإطاحة بإصلاحات سابقة.
وردا على إعلان «فيتش»، قال وزير المال الفرنسي برونو لومير لوكالة فرانس برس أمس الأول، «إن فرنسا ستواصل تمرير الإصلاحات الهيكلية».
وأضاف «أعتقد أن الحقائق تبطل تقييم وكالة فيتش، نحن قادرون على تمرير إصلاحات هيكلية للبلاد»، مشيرا على وجه الخصوص إلى إصلاح التأمين ضد البطالة ونظام التقاعد.
وقال لومير «سنواصل تمرير الإصلاحات الهيكلية للبلاد».
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة