يوما بعد آخر تتزايد أعداد المعتمرين والزوار بالمسجد الحرام، حتى أصبحت الطرق المؤدية إليه كسيل بشري ينهمر لأداء صلاة التراويح والتهجد، وباتت الشوارع مغلقة من كثرة المصلين.