حل نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية الدكتور رميح الرميح ضيفاً على برنامج "ذات" على قناة "السعودية، وتحدث الرميح عن مسيرته التي تمتد لأكثر من 25 عامًا في القطاعين العام والخاص.
وأشار الرميح إلى فلسفة والده في تربيته ومساهمتها في تكوين شخصيته، وكيف تطورت حتى أصبحت هذه الشخصية، مؤكداً أن طفولته كانت طبيعية، وفي المرحلة الابتدائية حصلت له تجربة عند رسوبه في الصف الرابع الابتدائي وقول والده له: "ما توقعتها منك يا ولدي!"، التي أثرت نفسياً في داخله، وكانت دافعاً إلى تصدره المركز الأول طوال سنوات الدراسة في الثانوية والجامعة.
وقال الرميح خلال اللقاء: "هذا الشغف هو ما يدفعنا دائماً لتحقيق النتائج، والبحث عن رحلة جديدة لإنجاز جديد"، لافتاً إلى أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لها الفضل في ابتعاثه وحصوله على الماجستير والدكتوراه في الهندسة".
وأوضح أن الدراسة في الخارج كان لها مكاسب عديدة ليس فقط على المستوى العلمي بل على مستوى الحياة بشكل عام، كما أن الاطلاع والسفر والاختلاط بالثقافات الأخرى ساهمت في إثرائه معرفيًا.
وأضاف أن محطات إعادة ضخ النفط أحد أسباب تكوين رفحاء وطريف وعرعر، كما أن تأثير وجود "التايبلاين" في التعامل والانفتاح على الأجانب، كما أن وقف "التايبلاين" أثر سلباً على تنمية عرعر في السبعينيات، والتبادل التجاري ساهم في إعادة نموها.
وأكد أنه كان الموظف رقم 13 في الشركة السعودية للخطوط الحديدية "سار"، ويذكر نشوة النجاح والانتصار بوصول أول 4 عربات في قطار الشمال إلى رأس الخير، مشيراً إلى أنه شخص يحب الرهانات الصعبة، التي تعطي قوة للإنسان والعمل، وكيف خاض حلم لتحقيق تشغيل القطار مع 100 موظف، وكيف كان افتتاح خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد لقطار الحرمين، والتي وصفها بأجمل الأيام في حياته العملية.
وتطرق الرميح إلى تجربة إنشاء معهد "سرب"، وتدريب الكوادر السعودية، والتي ساهمت بشكل كبير في تطوير الكوادر مهنياً وعملياً، وزيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لمعهد "سرب"، وإقبال الشركات على المعهد، مؤكداً أن القطاع الحكومي اليوم يعمل بوتيرة أسرع من القطاع الخاص ويقود مشاريع 2030.
وكشف عن قصة حريق قطار الحرمين، ومحاولة التفاوض مع الشركة المنفذة لإصلاح الأضرار، مضيفاً: "كانت لحظة مؤثرة.. كل شيء يبدأ صغير ويكبر إلا المصيبة تبدأ كبيرة وتصغر".
وأشار الرميح إلى فلسفة والده في تربيته ومساهمتها في تكوين شخصيته، وكيف تطورت حتى أصبحت هذه الشخصية، مؤكداً أن طفولته كانت طبيعية، وفي المرحلة الابتدائية حصلت له تجربة عند رسوبه في الصف الرابع الابتدائي وقول والده له: "ما توقعتها منك يا ولدي!"، التي أثرت نفسياً في داخله، وكانت دافعاً إلى تصدره المركز الأول طوال سنوات الدراسة في الثانوية والجامعة.
وقال الرميح خلال اللقاء: "هذا الشغف هو ما يدفعنا دائماً لتحقيق النتائج، والبحث عن رحلة جديدة لإنجاز جديد"، لافتاً إلى أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لها الفضل في ابتعاثه وحصوله على الماجستير والدكتوراه في الهندسة".
وأوضح أن الدراسة في الخارج كان لها مكاسب عديدة ليس فقط على المستوى العلمي بل على مستوى الحياة بشكل عام، كما أن الاطلاع والسفر والاختلاط بالثقافات الأخرى ساهمت في إثرائه معرفيًا.
وأضاف أن محطات إعادة ضخ النفط أحد أسباب تكوين رفحاء وطريف وعرعر، كما أن تأثير وجود "التايبلاين" في التعامل والانفتاح على الأجانب، كما أن وقف "التايبلاين" أثر سلباً على تنمية عرعر في السبعينيات، والتبادل التجاري ساهم في إعادة نموها.
وأكد أنه كان الموظف رقم 13 في الشركة السعودية للخطوط الحديدية "سار"، ويذكر نشوة النجاح والانتصار بوصول أول 4 عربات في قطار الشمال إلى رأس الخير، مشيراً إلى أنه شخص يحب الرهانات الصعبة، التي تعطي قوة للإنسان والعمل، وكيف خاض حلم لتحقيق تشغيل القطار مع 100 موظف، وكيف كان افتتاح خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد لقطار الحرمين، والتي وصفها بأجمل الأيام في حياته العملية.
وتطرق الرميح إلى تجربة إنشاء معهد "سرب"، وتدريب الكوادر السعودية، والتي ساهمت بشكل كبير في تطوير الكوادر مهنياً وعملياً، وزيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لمعهد "سرب"، وإقبال الشركات على المعهد، مؤكداً أن القطاع الحكومي اليوم يعمل بوتيرة أسرع من القطاع الخاص ويقود مشاريع 2030.
وكشف عن قصة حريق قطار الحرمين، ومحاولة التفاوض مع الشركة المنفذة لإصلاح الأضرار، مضيفاً: "كانت لحظة مؤثرة.. كل شيء يبدأ صغير ويكبر إلا المصيبة تبدأ كبيرة وتصغر".
الأكثر قراءة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق
"شتانا... حكاية" يأخذ السياح في رحلة عبر الزمن في مهرجان "الممالك القديمة" بالعلا