رحلت حكومة بوركينا فاسو صحفيتين فرنسيتين أمس، بعد اتهامهما بالتجسس ودفع أموال مقابل الحصول على تقارير شهود عيان مزورة.
وقال صحيفة لو موند وصحيفة ليبراسيون «إنه تم إخبار صوفيا دوسي واجني فافير بأنه يتعين عليهما مغادرة بوركينا فاسو في أقرب وقت».
وأضافت الصحيفتان «إن السلطات قالت إن أسباب الترحيل هي أن الصحفيتين قامتا بدفع أموال طائلة للحصول على بيانات مزيفة».
وقال صحيفة ليبراسيون «نحن نحتج بقوة على عمليات الترحيل غير المبررة على الإطلاق، وحظر عمل صحفيينا بصورة مستقلة»، وأدان مدير صحيفة لو موند جيروم فينوليو ما وصفه بالقرار التعسفي الذي يلزم الصحفيتين بمغادرة بوركينا فاسو خلال 24 ساعة.
وكانت بوركينا فاسو حظرت الشهر الماضي شبكات تابعة لفرانس 24، المملوكة للدولة الفرنسية.
وقال صحيفة لو موند وصحيفة ليبراسيون «إنه تم إخبار صوفيا دوسي واجني فافير بأنه يتعين عليهما مغادرة بوركينا فاسو في أقرب وقت».
وأضافت الصحيفتان «إن السلطات قالت إن أسباب الترحيل هي أن الصحفيتين قامتا بدفع أموال طائلة للحصول على بيانات مزيفة».
وقال صحيفة ليبراسيون «نحن نحتج بقوة على عمليات الترحيل غير المبررة على الإطلاق، وحظر عمل صحفيينا بصورة مستقلة»، وأدان مدير صحيفة لو موند جيروم فينوليو ما وصفه بالقرار التعسفي الذي يلزم الصحفيتين بمغادرة بوركينا فاسو خلال 24 ساعة.
وكانت بوركينا فاسو حظرت الشهر الماضي شبكات تابعة لفرانس 24، المملوكة للدولة الفرنسية.