الطموح لا يتوقف، والوصول للهدف يتحقق، والإرادة تصنع المستحيل، هكذا كانت مسيرة الدكتور يحيى القحطاني المتخصص في الطاقة والهندسة في بطاريات الليثيوم وبطاريات تخزين الطاقة.
وتناولت الحلقة الثالثة من "جسور" على قناة "السعودية" قصة الدكتور يحيى القحطاني منذ دراسته الجامعية، وحتى نجاحاته وتميزه في الولايات المتحدة الأمريكية.
والدكتور يحيى شغوف للقراءة وعاشق للشعر العربي منذ طفولته إلى أن تعلم الفيزياء في المرحلة الثانوية والتي غيرت مسار حياته، ودرس الفيزياء في جامعة الملك خالد في أبها، لكن رغبته في مساعدة والدته جعلته يلغي رحلة الابتعاث من رأسه، ويعمل في قطاع التدريس.
يقول الدكتور يحيى للبرنامج: "أنا من مدينة صغيرة اسمها الحرجة وأصبحت الآن محافظة كبيرة في منطقة عسير التي يتمتع أهلها بطبيعتهم بالشجاعة والكرم والخطابة والاجتماعات، كان والدي شاعر وقارئ للتاريخ جيد، كنت في مجلس والدي دائماً، الذي كان مجلس للشعر والتاريخ على مدار الساعة"، لافتاً إلى أن الطفولة ركيزة أساسية لتكوين أي شخص على الرغم من تحمله بعض المسؤوليات مع والده رحمه الله.
ويضيف: "في عام 2016 التحقت في الماجستير ووقتها طرح الأمير محمد بن سلمان رؤية المملكة ٢٠٣٠ وكانت جديدة، فرأيت أن لهذه الرؤية تأثير كبيراً جداً على الطاقة المتجددة، ورأيت ان المملكة مقبلة على عهد جديد سيقلل من الاعتماد على البترول كمصدر رئيسي للطاقة أو كمصدر رئيسي للتدخل ودرست الموضوع فرأيت ان الطاقة المتجددة هي المستقبل، وكفيزيائي تحويل الطاقة الشمسية أو الرياح وغيرها إلى طاقة كهربائية يعد أمر سهل تكمن في تخزين هذه الطاقة والمتمثل في البطاريات ولأنني محظوظ بجامعة هاورد بواشنطن التي التحقت فيها يوجد قسم لبطاريات الليثيوم وتخزين الطاقة".
ويؤكد أنه أثبت جدارته واكتسب خبرة كبيرة جداً في مجال الأبحاث وتطوير البطاريات في مجالات كبيرة جداً كزيادة سعة البطارية وزيادة سرعة الشحن وغيرها من الأمور المهمة جداً خاصة في السيارات الكهربائية، مشيراً إلى أن التجربة غنية جداً، "أرى كباحث ومتخصص في الطاقة البترول القادم هو البطاريات وأنظمة تخزين الطاقة سأكون قريباً في المملكة وأنقل كل ما استفدته من خبرات لخدمة الأرض الطيبة أرض السلام والمحبة والطموح".
وتناولت الحلقة الثالثة من "جسور" على قناة "السعودية" قصة الدكتور يحيى القحطاني منذ دراسته الجامعية، وحتى نجاحاته وتميزه في الولايات المتحدة الأمريكية.
والدكتور يحيى شغوف للقراءة وعاشق للشعر العربي منذ طفولته إلى أن تعلم الفيزياء في المرحلة الثانوية والتي غيرت مسار حياته، ودرس الفيزياء في جامعة الملك خالد في أبها، لكن رغبته في مساعدة والدته جعلته يلغي رحلة الابتعاث من رأسه، ويعمل في قطاع التدريس.
يقول الدكتور يحيى للبرنامج: "أنا من مدينة صغيرة اسمها الحرجة وأصبحت الآن محافظة كبيرة في منطقة عسير التي يتمتع أهلها بطبيعتهم بالشجاعة والكرم والخطابة والاجتماعات، كان والدي شاعر وقارئ للتاريخ جيد، كنت في مجلس والدي دائماً، الذي كان مجلس للشعر والتاريخ على مدار الساعة"، لافتاً إلى أن الطفولة ركيزة أساسية لتكوين أي شخص على الرغم من تحمله بعض المسؤوليات مع والده رحمه الله.
ويضيف: "في عام 2016 التحقت في الماجستير ووقتها طرح الأمير محمد بن سلمان رؤية المملكة ٢٠٣٠ وكانت جديدة، فرأيت أن لهذه الرؤية تأثير كبيراً جداً على الطاقة المتجددة، ورأيت ان المملكة مقبلة على عهد جديد سيقلل من الاعتماد على البترول كمصدر رئيسي للطاقة أو كمصدر رئيسي للتدخل ودرست الموضوع فرأيت ان الطاقة المتجددة هي المستقبل، وكفيزيائي تحويل الطاقة الشمسية أو الرياح وغيرها إلى طاقة كهربائية يعد أمر سهل تكمن في تخزين هذه الطاقة والمتمثل في البطاريات ولأنني محظوظ بجامعة هاورد بواشنطن التي التحقت فيها يوجد قسم لبطاريات الليثيوم وتخزين الطاقة".
ويؤكد أنه أثبت جدارته واكتسب خبرة كبيرة جداً في مجال الأبحاث وتطوير البطاريات في مجالات كبيرة جداً كزيادة سعة البطارية وزيادة سرعة الشحن وغيرها من الأمور المهمة جداً خاصة في السيارات الكهربائية، مشيراً إلى أن التجربة غنية جداً، "أرى كباحث ومتخصص في الطاقة البترول القادم هو البطاريات وأنظمة تخزين الطاقة سأكون قريباً في المملكة وأنقل كل ما استفدته من خبرات لخدمة الأرض الطيبة أرض السلام والمحبة والطموح".
الأكثر قراءة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق
"شتانا... حكاية" يأخذ السياح في رحلة عبر الزمن في مهرجان "الممالك القديمة" بالعلا