عرض التجربة السعودية في الاستدامة المائية بالأمم المتحدة
في اليوم العالمي للمياه 2023
في اليوم العالمي للمياه 2023
الخميس - 23 مارس 2023
Thu - 23 Mar 2023
لعرض التجربة السعودية في الاستدامة المائية بالأمم المتحدة، تشارك المملكة في مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، المنعقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك خلال الفترة من 22 إلى 24 مارس الجاري؛ من خلال وفد يمثل من قطاع المياه بالمملكة؛ وذلك بتقديم عدد من الجلسات العامة والاجتماعات خلال المؤتمر؛ تسلط الضوء على تجربة المملكة في السنوات الخمس الأخيرة في الاستدامة المائية، ومن المتوقع، خلال المؤتمر الإعلان عن مبادرات جديدة للمساعدة في مواجهة التحديات التي تواجه أقل البلدان نموا.
وتنهض المملكة بمشروعات المياه على مختلف الأصعدة، وتعزيز الشراكة المجتمعية؛ في ورفع مستوى الوعي لدى فئات المجتمع للمحافظة على المياه وحسن استخدامها؛ حفاظا على الاستدامة البيئية؛ ويصادف اليوم العالمي للمياه، الـ22 من مارس من كل عام وتعود فكرته إلى عام 1992م.
من جانبها نظمت المؤسسة العامة للري أمس عددا من الفعاليات تضمنت أركانا تفاعلية للتعريف بأنظمة الري والتوعية بأساليب الترشيد في استخدام المياه، إضافة إلى محاضرة بعنوان «دور النشأ في تحقيق الاستدامة البيئية»؛ حيث يأتي تنظيم هذه الفعاليات؛ انطلاقا من رؤيتها المراعية للتميز في إدارة وتطوير قطاع الري في المملكة بما يحقق الاستدامة من خلال تعزيز الكفاءة والمحافظة على الموارد الطبيعية.
وتعد المملكة مساهما رئيسا في تقديم المساعدات الإنمائية للعديد من هذه البلدان، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030؛ فيما كانت الأمم المتحدة؛ قد دعت إلى عقد هذا المؤتمر الذي تتشارك في استضافته حكومتا طاجيكستان وهولندا، بعد آخر مؤتمر عقد في عام 1977م، بهدف التسريع في اتخاذ الإجراءات الحاسمة لمعالجة أزمة المياه العالمية، التي لا تـزال العديـد مـن القضـايا التـي نوقشـت فـي ذلك العام دون حل؛ حيث يسعى المؤتمر إلى التأكد من الوفاء بالوعود التي قطعتها الدول لوضع حلول فعالة لأزمات المياه حول العالم.
جهود المؤسسة العامة للري
وتنهض المملكة بمشروعات المياه على مختلف الأصعدة، وتعزيز الشراكة المجتمعية؛ في ورفع مستوى الوعي لدى فئات المجتمع للمحافظة على المياه وحسن استخدامها؛ حفاظا على الاستدامة البيئية؛ ويصادف اليوم العالمي للمياه، الـ22 من مارس من كل عام وتعود فكرته إلى عام 1992م.
من جانبها نظمت المؤسسة العامة للري أمس عددا من الفعاليات تضمنت أركانا تفاعلية للتعريف بأنظمة الري والتوعية بأساليب الترشيد في استخدام المياه، إضافة إلى محاضرة بعنوان «دور النشأ في تحقيق الاستدامة البيئية»؛ حيث يأتي تنظيم هذه الفعاليات؛ انطلاقا من رؤيتها المراعية للتميز في إدارة وتطوير قطاع الري في المملكة بما يحقق الاستدامة من خلال تعزيز الكفاءة والمحافظة على الموارد الطبيعية.
وتعد المملكة مساهما رئيسا في تقديم المساعدات الإنمائية للعديد من هذه البلدان، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030؛ فيما كانت الأمم المتحدة؛ قد دعت إلى عقد هذا المؤتمر الذي تتشارك في استضافته حكومتا طاجيكستان وهولندا، بعد آخر مؤتمر عقد في عام 1977م، بهدف التسريع في اتخاذ الإجراءات الحاسمة لمعالجة أزمة المياه العالمية، التي لا تـزال العديـد مـن القضـايا التـي نوقشـت فـي ذلك العام دون حل؛ حيث يسعى المؤتمر إلى التأكد من الوفاء بالوعود التي قطعتها الدول لوضع حلول فعالة لأزمات المياه حول العالم.
جهود المؤسسة العامة للري
- إدارة نشاط الري في عموم المملكة وتقوم بتشغيله وتطويره
- تنقل إليها جميع المسؤوليات والمهام المتعلقة بالري
- تعظيم إنتاجية الموارد في قطاع الري »المياه والأرض والطاقة«
- زيادة تغطية ونوعية خدمات الري في جميع أنحاء المملكة
- التوسع في الاستفادة من مصادر المياه غير التقليدية