إعادة توطين 40 كائنا فطريا مهددا بالانقراض
الأربعاء - 22 مارس 2023
Wed - 22 Mar 2023
لإعادة التوازن البيئي وترسيخ مفهوم الاستدامة البيئية، أطلقت هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية والمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الملكية أمس الأول 30 ظبي ريم و10 من المها الوضيحي في محمية الملك خالد الملكية.
ويأتي ذلك ضمن برامج التعاون بين الهيئة والمركز لإثراء التنوع الأحيائي في المحمية، وامتدادا لجهود إكثار الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض وإعادة توطينها في المحميات الطبيعية وإعادة تأهيل النظم البيئية في المملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور طلال الحريقي أن الهيئة أطلقت عددا من الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض تعزيزا ودعما للإطلاقات السابقة في المحمية بالتعاون مع شركاء النجاح المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، مبينا أن ذلك يأتي ضمن جهود الهيئة في تنمية وإكثار الكائنات الفطرية المحلية واستعادتها في بيئتها الطبيعية، وتحقيقا لاستراتيجية وأهداف الهيئة في الحفاظ على البيئة و تنميتها، مما سيسهم في تفعيل السياحة البيئية.
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور محمد قربان أن الإطلاقات تأتي لتنفيذ الخطط الوطنية لتنمية الحياة الفطرية، عن طريق إكثار وإعادة توطين الأنواع المحلية المهددة بالانقراض بالتعاون مع الشركاء لإعادة التوازن البيئي للنظم البيئية الطبيعية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، لبناء بيئة إيجابية جاذبة وتحسين مستوى جودة الحياة، وتماشيا مع الجهود العالمية للحفاظ على البيئة.
ويأتي ذلك ضمن برامج التعاون بين الهيئة والمركز لإثراء التنوع الأحيائي في المحمية، وامتدادا لجهود إكثار الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض وإعادة توطينها في المحميات الطبيعية وإعادة تأهيل النظم البيئية في المملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور طلال الحريقي أن الهيئة أطلقت عددا من الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض تعزيزا ودعما للإطلاقات السابقة في المحمية بالتعاون مع شركاء النجاح المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، مبينا أن ذلك يأتي ضمن جهود الهيئة في تنمية وإكثار الكائنات الفطرية المحلية واستعادتها في بيئتها الطبيعية، وتحقيقا لاستراتيجية وأهداف الهيئة في الحفاظ على البيئة و تنميتها، مما سيسهم في تفعيل السياحة البيئية.
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور محمد قربان أن الإطلاقات تأتي لتنفيذ الخطط الوطنية لتنمية الحياة الفطرية، عن طريق إكثار وإعادة توطين الأنواع المحلية المهددة بالانقراض بالتعاون مع الشركاء لإعادة التوازن البيئي للنظم البيئية الطبيعية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، لبناء بيئة إيجابية جاذبة وتحسين مستوى جودة الحياة، وتماشيا مع الجهود العالمية للحفاظ على البيئة.