تمكن غواصون هولنديون من كشف سر الفستان الحريري المطمور، والذي يعود عمره لأكثر من 30 عاما من سفية «بالموود» الغارقة قبالة جزيرة تيكسل الهولندية في القرن الـ17.
واجتذب الفستان الحريري آلاف الزوار خلال أشهر الشتاء منذ عرضه في نوفمبر الماضي، كما قالت كورينا هورديجك، المديرة الفنية لمتحف الجزيرة.
كما أوضح الخبراء أن تلك الفساتين ربما صنعت قبل 30 عاما من غرقها مع السفينة، وكان لها خصر واسع مما يشير إلى احتمال كونها لامرأة أكبر سنا، مرجحين في الوقت نفسه أن يكون فستان زفاف.
وتزايدت الأبحاث بشأن هوية مالكي هذه الفساتين، حيث ترجح حاليا ثلاث فرضيات، إحداها أنها تعود لأعضاء في الطبقات العليا، والأخرى أنها تعود لشركة عروض مسرحية إنجليزية، والثالثة استنادا إلى بحث أجراه مؤرخ في جامعة أكسفورد، هو أن الملابس وكذلك العناصر الأخرى تخص زوجة سفير إنجلترا في القسطنطينية المتوفاة آنذاك.
واجتذب الفستان الحريري آلاف الزوار خلال أشهر الشتاء منذ عرضه في نوفمبر الماضي، كما قالت كورينا هورديجك، المديرة الفنية لمتحف الجزيرة.
كما أوضح الخبراء أن تلك الفساتين ربما صنعت قبل 30 عاما من غرقها مع السفينة، وكان لها خصر واسع مما يشير إلى احتمال كونها لامرأة أكبر سنا، مرجحين في الوقت نفسه أن يكون فستان زفاف.
وتزايدت الأبحاث بشأن هوية مالكي هذه الفساتين، حيث ترجح حاليا ثلاث فرضيات، إحداها أنها تعود لأعضاء في الطبقات العليا، والأخرى أنها تعود لشركة عروض مسرحية إنجليزية، والثالثة استنادا إلى بحث أجراه مؤرخ في جامعة أكسفورد، هو أن الملابس وكذلك العناصر الأخرى تخص زوجة سفير إنجلترا في القسطنطينية المتوفاة آنذاك.