أظهرت دراسة حديثة أن حوالي 680 ألف طفل ومراهق في ألمانيا مدمنون لألعاب الكمبيوتر ووسائل التواصل الاجتماعي.
ووفقا للدراسة المشتركة التي أجرتها شركة التأمين الصحي «دي إيه كيه» ومستشفى جامعة هامبورج - إيبندورف، فقد تضاعف هذا الرقم خلال جائحة كورونا.
وبحسب البيانات، ارتفعت نسبة القاصرين الذين يظهرون سلوكا يتسم بالإدمان لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي من 3,2% إلى 6,7% منذ عام 2019.
وفيما يتعلق باستخدام ألعاب الكمبيوتر، ارتفعت النسبة من 2,7% عام 2019 إلى 6,3% عام 2022.
وقال أندرياس شتورم، الرئيس التنفيذي لـ»دي إيه كيه»، «إن النتائج مثيرة للقلق»، وأضاف «إذا لم نتحرك بسرعة الآن، فسوف ينزلق المزيد والمزيد من الأطفال والمراهقين إلى إدمان وسائل التواصل الاجتماعي ولن يكون من الممكن إيقاف هذا الاتجاه السلبي».
ووفقا للدراسة المشتركة التي أجرتها شركة التأمين الصحي «دي إيه كيه» ومستشفى جامعة هامبورج - إيبندورف، فقد تضاعف هذا الرقم خلال جائحة كورونا.
وبحسب البيانات، ارتفعت نسبة القاصرين الذين يظهرون سلوكا يتسم بالإدمان لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي من 3,2% إلى 6,7% منذ عام 2019.
وفيما يتعلق باستخدام ألعاب الكمبيوتر، ارتفعت النسبة من 2,7% عام 2019 إلى 6,3% عام 2022.
وقال أندرياس شتورم، الرئيس التنفيذي لـ»دي إيه كيه»، «إن النتائج مثيرة للقلق»، وأضاف «إذا لم نتحرك بسرعة الآن، فسوف ينزلق المزيد والمزيد من الأطفال والمراهقين إلى إدمان وسائل التواصل الاجتماعي ولن يكون من الممكن إيقاف هذا الاتجاه السلبي».