قالت كاتبة الأطفال المصرية مي عبد الهادي «إن أدب الطفل في العالم العربي يعاني من تحديات كبيرة، خاصة مع اتساع سطوة التكنولوجيا والمنصات الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي، والتي سبب انتشارها تراجعا كبيرا في الآداب الموجهة للأطفال».
وأكدت عبد الهادي أن الطفل اليوم أصبح معزولا عن بيئته خاصة في ظل تراجع دور الكتاب الذي كان مصدرا من مصادر المعرفة والترفيه.
ونوهت إلى أن حقل الكتابة للطفل بالعالم العربي يشهد حالة من ضعف المحتوى وعدم التجديد، والاعتماد على النصائح المباشرة فيما يقدم من نصوص، وهي النصائح التي لا تستهوي الطفل.
وحول أهم المشكلات التي تواجه حركة النشر في مجال أدب الطفل العربي، قالت «إن ارتفاع أسعار مستلزمات الطباعة، بات مشكلة من المشكلات التي تعوق حركة النشر في هذا الحقل من الأدب، خاصة وأن طباعة كتب الأطفال تحتاج إلى طباعة مبهرة وجاذبة للطفل، وهو أمر بات يحتاج إلى تكاليف توصف بالباهظة من قبل الناشرين».
وأكدت عبد الهادي أن الطفل اليوم أصبح معزولا عن بيئته خاصة في ظل تراجع دور الكتاب الذي كان مصدرا من مصادر المعرفة والترفيه.
ونوهت إلى أن حقل الكتابة للطفل بالعالم العربي يشهد حالة من ضعف المحتوى وعدم التجديد، والاعتماد على النصائح المباشرة فيما يقدم من نصوص، وهي النصائح التي لا تستهوي الطفل.
وحول أهم المشكلات التي تواجه حركة النشر في مجال أدب الطفل العربي، قالت «إن ارتفاع أسعار مستلزمات الطباعة، بات مشكلة من المشكلات التي تعوق حركة النشر في هذا الحقل من الأدب، خاصة وأن طباعة كتب الأطفال تحتاج إلى طباعة مبهرة وجاذبة للطفل، وهو أمر بات يحتاج إلى تكاليف توصف بالباهظة من قبل الناشرين».