دعت مجموعة ألمانية تمثل ضحايا الانتهاكات الجنسية في الكنيسة الكاثوليكية إلى الوصول للملفات التي يحتفظ بها الفاتيكان. وتأتي دعوة المجموعة التي تطلق على نفسها اسم «الطاولة المربعة»، بعد أن تبين أنه كان هناك تبادل للرسائل بين يوزيف راتسينجر - وهو البابا الراحل بنديكت السادس عشر - وأبرشية ميونخ بشأن انتهاكات.
وفي عام 1986 أعطى الكاردينال راتسينجر، بصفته رئيسا لمجمع عقيدة الإيمان، الإذن للكاهن - في رسالة وقعها بنفسه - للاحتفال بالقداس بعصير العنب بدلا من النبيذ.
وسبق للأبرشية أن طلبت هذا الإذن الخاص، مبررة الطلب بأن الكاهن ارتكب جرائم تحت تأثير الكحول وفقا للأقسام 174 و176 و184 من القانون الجنائي، وهذه الأقسام معنية بجرائم الاعتداء الجنسي على قصر داخل مؤسسات رعاية، والاعتداء الجنسي على الأطفال، وتوزيع محتوى إباحي.
وفي عام 1986 أعطى الكاردينال راتسينجر، بصفته رئيسا لمجمع عقيدة الإيمان، الإذن للكاهن - في رسالة وقعها بنفسه - للاحتفال بالقداس بعصير العنب بدلا من النبيذ.
وسبق للأبرشية أن طلبت هذا الإذن الخاص، مبررة الطلب بأن الكاهن ارتكب جرائم تحت تأثير الكحول وفقا للأقسام 174 و176 و184 من القانون الجنائي، وهذه الأقسام معنية بجرائم الاعتداء الجنسي على قصر داخل مؤسسات رعاية، والاعتداء الجنسي على الأطفال، وتوزيع محتوى إباحي.