إيرانيون للاتحاد الأوروبي: كفاكم تدليلا لنظام الملالي
مظاهرة كبرى للمقاومة ومجاهدي خلق متزامنة مع مؤتمر ميونخ للأمن
طالبوا بتحرك فوري لتصنيف الحرس الثوري على قائمة الإرهاب الدولي
بلورجي: من العار دعوة شخص ورث شهرته من جرائم والده الشاه
برارد: سيختفي الملالي قريبا بفضل شجاعة الإيرانيين وصمود المقاومة
شنيبل: ليس مستغربا أن يزود النظام الإجرامي روسيا بالمسيرات
مظاهرة كبرى للمقاومة ومجاهدي خلق متزامنة مع مؤتمر ميونخ للأمن
طالبوا بتحرك فوري لتصنيف الحرس الثوري على قائمة الإرهاب الدولي
بلورجي: من العار دعوة شخص ورث شهرته من جرائم والده الشاه
برارد: سيختفي الملالي قريبا بفضل شجاعة الإيرانيين وصمود المقاومة
شنيبل: ليس مستغربا أن يزود النظام الإجرامي روسيا بالمسيرات
السبت - 18 فبراير 2023
Sat - 18 Feb 2023
دعا متظاهرون إيرانيون من المقاومة ومنظمة مجاهدي خلق الاتحاد الأوروبي إلى التوقف عن تدليل نظام الملالي بقيادة المرشد علي خامنئي، وطالبوه بخطوات عملية جماعية لتصنيف الحرس الثوري على قائمة الإرهاب، وطرد الدبلوماسيين الذين ينتشرون كجواسيس داخل السفارات التابعة للنظام في عدد كبير من الدول.
واستغرب أنصار مجاهدي خلق دعوة مؤتمر ميونخ للأمن نجل الشاه رضا بهلوي ممثلا للمعارضة، وأكدوا أنه من العار أن يدعو التنظيم شخصا ورث شهرته من جرائم والده الشاه، ولا يتخذ إجراءات عملية لوضع الحرس الثوري الإيراني ضمن القائمة السوداء للإرهاب.
وتظاهر الإيرانيون في ميونخ أمام موقع إقامة المؤتمر، بالتواكب مع مظاهرات واسعة شهدتها طهران والمدن الإيرانية للإطاحة بنظام الملالي الحاكم، بعدما شهدت الأيام الماضية استشهاد ما لا يقل عن 750 متظاهرا، بينهم 70 طفلا و60 امرأة، واعتقل أكثر من 30 ألف متظاهر، إضافة إلى القمع الوحشي وإعدام 4 متظاهرين، والتعذيب الهمجي والاعتداء الجنسي.
تصنيف الحرس
وردد المتظاهرون تطلعات الشعب الإیراني الرافض لديكتاتورية الملالي والشاه وتعزيز إقامة جمهورية ديمقراطية، وشهدت الاحتجاجات التي جرت في الفترة التي تسبق الاجتماع المقبل لمجلس وزراء الاتحاد الأوروبي المقرر عقده غدا، دعوة الاتحاد الأوروبي إلى تصنيف حرس الملالي بالكامل كمنظمة إرهابية. وتحدث ممثلو المجالس التشريعية الفيدرالية والتشريعية للولايات وشخصيات ألمانية في المظاهرة التي نظمها المكتب التمثيلي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، وجمعيات إيرانية من جميع أنحاء ألمانيا، كما شملت عددا من العروض المسرحية، ومعرضا كبيرا في الشارع، تليه مسيرة.
وقال رئيس لجنة التضامن الألمانية من أجل إيران حرة ليو داوتزنبيرغ: «الانتفاضة في شهرها السادس، نحن نرى أنفسنا جزءا منها، أهدافها هي الحرية والديمقراطية، في الأشهر الخمسة الماضية استشهد أكثر من 700 متظاهر بينهم أطفال، وتم اعتقال أكثر من 30 ألف متظاهر، كانت هناك مقاومة منذ عقود ضد هذا النظام».
وأضاف: «يزعم النظام أنه لا توجد معارضة داخل إيران، إذا كان هذا صحيحا، فلماذا تستخدم القوة الوحشية؟ من المهم أن المادة الأولى في خطة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط تدعو إلى إنشاء جمهورية على أساس الاقتراع العام والتصويت الشعبي، المتظاهرون يقولون نعم للجمهورية، لا للاستبداد، إنهم يقولون لا لحكم الملالي وديكتاتورية الشاه».
نظام إجرامي
أكدت ممثلة المرأة الدكتورة كارين شنيبل، أنه منذ بدء الانتفاضات في إيران «شهدنا حملة قمع داخل البلاد، واستشهد المئات من الأشخاص بينهم قاصرون.
ألقي القبض على الآلاف من الناس. تعرض عدد منهم للتعذيب خلف القضبان. تم قمع نضال الشعب من أجل الحرية».
وتابعت «هذه ليست المرة الأولى التي يقاتل فيها الشعب الإيراني من أجل الحرية. استمر هذا النضال أكثر من 40 عاما، تولى الملالي السيطرة على الحكم بعد الإطاحة بنظام الشاه، ليس من المستغرب أن يزود النظام الإجرامي روسيا بالذخيرة والطائرات دون طيار، علينا أن نوقف هذا، قيل لنا في بعض الأحيان إنه لا بديل عن الملالي في إيران، لكن لدينا بديلا عمليا قابلا للتطبيق: المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بقيادة مريم رجوي، هناك خطة إذا كان الغرب يريد لإيران أن تكون ديمقراطية، فعلينا أن ندعم رجوي.
يجب أن ندعم أولئك الذين يقاتلون من أجل إيران ديمقراطية، وليس أولئك الذين يريدون استعادة نظام الشاه أو إبقاء الملالي في السلطة».
وصمة عار
قال رئيس لجنة الإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية محمد علي توحيدي: «نحن هنا لنردد صدى صوت الشعب الإيراني الذي ناضل منذ 100 عام ضد الملالي واستبداد الشاه، من أجل تحقيق إيران حرة ومستقلة، نحن هنا لنردد صدى صوت الشباب الثائر، الذين يناضلون في الشوارع والجامعات والمقابر وفي كل مكان، على الرغم من الناس الذين يقولون وقف النضال الراديكالي ضد النظام».
وأضاف، «أرادوا التفجير في مسيرة المقاومة الإيرانية في باريس، وقضت محكمة بالسجن 20 عاما على الدبلوماسي الإرهابي الذي خطط للتفجير، والآن في المؤتمر نفسه، هم ليسوا على استعداد لمواجهة إرادة المقاومة، إنهم لا يجرؤون على دعوة رئيس النظام إبراهيم رئيسي أو وزير الداخلية أحمد وحيدي.
لكنهم دعوا نجل الشاه، هذه الدعوة هي من النوع نفسه من الاسترضاء الذي يحافظ على النظام، تمت الإطاحة بنظام الشاه قبل 4 عقود، الآن يحاول العودة، هل شهدنا عودة نظام بائد في دول أخرى أطاحت به؟ إنه أمر مخز، إنه وصمة عار، بدلا من التركيز على هذه الأعمال المشينة، سنعتمد على قوتنا وصمودنا، وندفع إلى الأمام من أجل انتصار الثورة الإيرانية، لقد استشهد 120 ألف شخص من أجل تحقيق النصر.
يوم الحرية
وعد عضو الجمعية الوطنية الفرنسية السابق جان بيير برارد يوم الحرية في إيران قريبا، وقال: «تقدم خطة النقاط العشر منظور إيران للحرية والديمقراطية، يتمتع الرجال والنساء بحرية اختيار حياتهم وتدريبهم وتعليمهم وثقافتهم، وبفضل شجاعة الإيرانيين وصمود المقاومة، سيختفي الملالي قريبا من إيران، لكن القتال يجب أن يستمر، وعلى الدول التي كانت راضية عن استبداد الملالي أن تغير سياساتها، الدول لها مصالح فقط، حقوق الإنسان هي ذريعة لهم، لديهم أهداف خفية، إنهم قلقون على مصالحهم في مستقبل إيران، ما هي اهتماماتهم؟ ليست ديمقراطية، إنهم مهتمون بثروة إيران».
واستطرد «هذا هو سبب وجود كثير من البدائل الأخرى للنظام، إنهم يستعدون لدعم نظام جديد، إنهم لا يريدون تلبية احتياجات الشعب الإيراني، بل يريدون نهب ثروات إيران لأنفسهم، إن الشهداء لم يضحوا بأرواحهم لإشباع جشع الآخرين، لدى المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية خطة موالية للثورة الحالية في إيران، للإطاحة بالديكتاتورية وإقامة إيران ديمقراطية، ويجب أن نقف مع الشعب الإيراني وأصدقائنا الإيرانيين».
مراكز التجسس
شددت ممثلة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا معصومة بلورجي على ضرورة التخلص من الملالي والشاه في آن واحد، وقالت: الشعب الإيراني يطالب بتغيير النظام وإقامة جمهورية ديمقراطية بشعارات «الموت للظالم سواء كان الشاه أو الملالي»، لقد صرحوا بوضوح أنهم يعارضون أي دكتاتورية، بما في ذلك عودة ديكتاتورية الشاه.
وأضافت «دعت المقاومة الإيرانية منذ سنوات عدة إلى تصنيف حرس الملالي كإرهابي، نكررها اليوم، يجب على الاتحاد الأوروبي معاقبة وتصنيف حرس الملالي كمنظمة إرهابية وإغلاق مراكز التجسس التابعة للنظام، بصفتها سفاراته، يجب طرد عملاء النظام من التراب الأوروبي، إنه لمن العار أن يدعو مؤتمر ميونيخ للأمن شخصا ورث شهرته من جرائم والده الشاه، حاشيته من المجرمين والجلادين مثل برويز ثابتي رئیس سافاک السابق؛ إنه يدعو صراحة إلى التعاون مع حرس الملالي والنظام، هذا سيعطي الملالي ذريعة أخرى لقمع الانتفاضة، سيعتمد شعب إيران ووحدات المقاومة على أنفسهم من أجل مستقبل إيران، ولن يسمحوا بتكرار ما فعله الخميني بثورة 1979.
أبرز مطالب المتظاهرين
واستغرب أنصار مجاهدي خلق دعوة مؤتمر ميونخ للأمن نجل الشاه رضا بهلوي ممثلا للمعارضة، وأكدوا أنه من العار أن يدعو التنظيم شخصا ورث شهرته من جرائم والده الشاه، ولا يتخذ إجراءات عملية لوضع الحرس الثوري الإيراني ضمن القائمة السوداء للإرهاب.
وتظاهر الإيرانيون في ميونخ أمام موقع إقامة المؤتمر، بالتواكب مع مظاهرات واسعة شهدتها طهران والمدن الإيرانية للإطاحة بنظام الملالي الحاكم، بعدما شهدت الأيام الماضية استشهاد ما لا يقل عن 750 متظاهرا، بينهم 70 طفلا و60 امرأة، واعتقل أكثر من 30 ألف متظاهر، إضافة إلى القمع الوحشي وإعدام 4 متظاهرين، والتعذيب الهمجي والاعتداء الجنسي.
تصنيف الحرس
وردد المتظاهرون تطلعات الشعب الإیراني الرافض لديكتاتورية الملالي والشاه وتعزيز إقامة جمهورية ديمقراطية، وشهدت الاحتجاجات التي جرت في الفترة التي تسبق الاجتماع المقبل لمجلس وزراء الاتحاد الأوروبي المقرر عقده غدا، دعوة الاتحاد الأوروبي إلى تصنيف حرس الملالي بالكامل كمنظمة إرهابية. وتحدث ممثلو المجالس التشريعية الفيدرالية والتشريعية للولايات وشخصيات ألمانية في المظاهرة التي نظمها المكتب التمثيلي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، وجمعيات إيرانية من جميع أنحاء ألمانيا، كما شملت عددا من العروض المسرحية، ومعرضا كبيرا في الشارع، تليه مسيرة.
وقال رئيس لجنة التضامن الألمانية من أجل إيران حرة ليو داوتزنبيرغ: «الانتفاضة في شهرها السادس، نحن نرى أنفسنا جزءا منها، أهدافها هي الحرية والديمقراطية، في الأشهر الخمسة الماضية استشهد أكثر من 700 متظاهر بينهم أطفال، وتم اعتقال أكثر من 30 ألف متظاهر، كانت هناك مقاومة منذ عقود ضد هذا النظام».
وأضاف: «يزعم النظام أنه لا توجد معارضة داخل إيران، إذا كان هذا صحيحا، فلماذا تستخدم القوة الوحشية؟ من المهم أن المادة الأولى في خطة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط تدعو إلى إنشاء جمهورية على أساس الاقتراع العام والتصويت الشعبي، المتظاهرون يقولون نعم للجمهورية، لا للاستبداد، إنهم يقولون لا لحكم الملالي وديكتاتورية الشاه».
نظام إجرامي
أكدت ممثلة المرأة الدكتورة كارين شنيبل، أنه منذ بدء الانتفاضات في إيران «شهدنا حملة قمع داخل البلاد، واستشهد المئات من الأشخاص بينهم قاصرون.
ألقي القبض على الآلاف من الناس. تعرض عدد منهم للتعذيب خلف القضبان. تم قمع نضال الشعب من أجل الحرية».
وتابعت «هذه ليست المرة الأولى التي يقاتل فيها الشعب الإيراني من أجل الحرية. استمر هذا النضال أكثر من 40 عاما، تولى الملالي السيطرة على الحكم بعد الإطاحة بنظام الشاه، ليس من المستغرب أن يزود النظام الإجرامي روسيا بالذخيرة والطائرات دون طيار، علينا أن نوقف هذا، قيل لنا في بعض الأحيان إنه لا بديل عن الملالي في إيران، لكن لدينا بديلا عمليا قابلا للتطبيق: المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بقيادة مريم رجوي، هناك خطة إذا كان الغرب يريد لإيران أن تكون ديمقراطية، فعلينا أن ندعم رجوي.
يجب أن ندعم أولئك الذين يقاتلون من أجل إيران ديمقراطية، وليس أولئك الذين يريدون استعادة نظام الشاه أو إبقاء الملالي في السلطة».
وصمة عار
قال رئيس لجنة الإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية محمد علي توحيدي: «نحن هنا لنردد صدى صوت الشعب الإيراني الذي ناضل منذ 100 عام ضد الملالي واستبداد الشاه، من أجل تحقيق إيران حرة ومستقلة، نحن هنا لنردد صدى صوت الشباب الثائر، الذين يناضلون في الشوارع والجامعات والمقابر وفي كل مكان، على الرغم من الناس الذين يقولون وقف النضال الراديكالي ضد النظام».
وأضاف، «أرادوا التفجير في مسيرة المقاومة الإيرانية في باريس، وقضت محكمة بالسجن 20 عاما على الدبلوماسي الإرهابي الذي خطط للتفجير، والآن في المؤتمر نفسه، هم ليسوا على استعداد لمواجهة إرادة المقاومة، إنهم لا يجرؤون على دعوة رئيس النظام إبراهيم رئيسي أو وزير الداخلية أحمد وحيدي.
لكنهم دعوا نجل الشاه، هذه الدعوة هي من النوع نفسه من الاسترضاء الذي يحافظ على النظام، تمت الإطاحة بنظام الشاه قبل 4 عقود، الآن يحاول العودة، هل شهدنا عودة نظام بائد في دول أخرى أطاحت به؟ إنه أمر مخز، إنه وصمة عار، بدلا من التركيز على هذه الأعمال المشينة، سنعتمد على قوتنا وصمودنا، وندفع إلى الأمام من أجل انتصار الثورة الإيرانية، لقد استشهد 120 ألف شخص من أجل تحقيق النصر.
يوم الحرية
وعد عضو الجمعية الوطنية الفرنسية السابق جان بيير برارد يوم الحرية في إيران قريبا، وقال: «تقدم خطة النقاط العشر منظور إيران للحرية والديمقراطية، يتمتع الرجال والنساء بحرية اختيار حياتهم وتدريبهم وتعليمهم وثقافتهم، وبفضل شجاعة الإيرانيين وصمود المقاومة، سيختفي الملالي قريبا من إيران، لكن القتال يجب أن يستمر، وعلى الدول التي كانت راضية عن استبداد الملالي أن تغير سياساتها، الدول لها مصالح فقط، حقوق الإنسان هي ذريعة لهم، لديهم أهداف خفية، إنهم قلقون على مصالحهم في مستقبل إيران، ما هي اهتماماتهم؟ ليست ديمقراطية، إنهم مهتمون بثروة إيران».
واستطرد «هذا هو سبب وجود كثير من البدائل الأخرى للنظام، إنهم يستعدون لدعم نظام جديد، إنهم لا يريدون تلبية احتياجات الشعب الإيراني، بل يريدون نهب ثروات إيران لأنفسهم، إن الشهداء لم يضحوا بأرواحهم لإشباع جشع الآخرين، لدى المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية خطة موالية للثورة الحالية في إيران، للإطاحة بالديكتاتورية وإقامة إيران ديمقراطية، ويجب أن نقف مع الشعب الإيراني وأصدقائنا الإيرانيين».
مراكز التجسس
شددت ممثلة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا معصومة بلورجي على ضرورة التخلص من الملالي والشاه في آن واحد، وقالت: الشعب الإيراني يطالب بتغيير النظام وإقامة جمهورية ديمقراطية بشعارات «الموت للظالم سواء كان الشاه أو الملالي»، لقد صرحوا بوضوح أنهم يعارضون أي دكتاتورية، بما في ذلك عودة ديكتاتورية الشاه.
وأضافت «دعت المقاومة الإيرانية منذ سنوات عدة إلى تصنيف حرس الملالي كإرهابي، نكررها اليوم، يجب على الاتحاد الأوروبي معاقبة وتصنيف حرس الملالي كمنظمة إرهابية وإغلاق مراكز التجسس التابعة للنظام، بصفتها سفاراته، يجب طرد عملاء النظام من التراب الأوروبي، إنه لمن العار أن يدعو مؤتمر ميونيخ للأمن شخصا ورث شهرته من جرائم والده الشاه، حاشيته من المجرمين والجلادين مثل برويز ثابتي رئیس سافاک السابق؛ إنه يدعو صراحة إلى التعاون مع حرس الملالي والنظام، هذا سيعطي الملالي ذريعة أخرى لقمع الانتفاضة، سيعتمد شعب إيران ووحدات المقاومة على أنفسهم من أجل مستقبل إيران، ولن يسمحوا بتكرار ما فعله الخميني بثورة 1979.
أبرز مطالب المتظاهرين
- تصنيف الحرس الثوري منظمة إرهابية
- تحرك الاتحاد الأوروبي لمعاقبة نظام الملالي
- إغلاق مراكز التجسس التابعة للنظام بصفتها سفاراته
- طرد عملاء النظام من التراب الأوروبي
- ضغط دولي لوقف القمع والإطاحة بنظام الملالي
- اعتماد مجلس المقاومة بديلا فعالا للنظام الحالي
- عدم عودة نظام الشاه في حال سقوط الولي الفقيه