تمكنت قوافل مساعدة إضافية من الأمم المتحدة من العبور إلى شمال غرب سوريا ونقل إمدادات المساعدات للمنطقة التي دمرها الزلزالان بعد إعادة فتح معابر حدودية إضافية.
كما عبر وفد أممي إلى شمال غرب سوريا لتقييم الأضرار جراء الزلزالين اللذين وقعا في السادس من فبراير، حسب ما أكدت مصادر أممية، وتم تكليف الفريق بحسب المصادر، مبدئيا بالحصول على استعراض عام للوضع وآلية لمزيد من عمل الأمم المتحدة في سوريا.
وتصل المساعدات الدولية ببطء إلى سوريا التي تعاني من حرب أهلية منذ أكثر من عقد. ووقع معظم الدمار في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المناهضة للرئيس بشار الأسد.
كما عبر وفد أممي إلى شمال غرب سوريا لتقييم الأضرار جراء الزلزالين اللذين وقعا في السادس من فبراير، حسب ما أكدت مصادر أممية، وتم تكليف الفريق بحسب المصادر، مبدئيا بالحصول على استعراض عام للوضع وآلية لمزيد من عمل الأمم المتحدة في سوريا.
وتصل المساعدات الدولية ببطء إلى سوريا التي تعاني من حرب أهلية منذ أكثر من عقد. ووقع معظم الدمار في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المناهضة للرئيس بشار الأسد.