أظهرت دراسة جديدة أن تدهور وظائف الدماغ في وقت لاحق من الحياة مرتبط بالتعرض لثلاثة ارتجاجات أو أكثر في الرأس.
كما وجدت الدراسة والتي تعد الأكبر من نوعها أن الإصابة بارتجاج واحد متوسط إلى شديد الحدة أو إصابات في الدماغ قد يكون له أثر على المدى الطويل على وظائف الدماغ بما فيها الذاكرة.
قاد الدراسة فريق من جامعة أكسفورد وجامعة إكزتر واشتمل البحث على بيانات أكثر من 15 ألف مشترك بين سن الخمسين والتسعين من المقيمين في المملكة المتحدة، حيث أبلغ المشاركون في الدراسة عن شدة وتكرر حالات الارتجاج التي عانوا منها طوال فترة حياتهم مع إكمالهم اختبارات محوسبة سنويا على مدى 25 عاما لاختبار وظائف الدماغ.
وقد وجدت نتائج الدراسة التي نشرتها مجلة (جورنال اف نيوروتراما) العلمية أن الأشخاص الذين حصلوا على ثلاث ارتجاجات في الرأس أو أكثر أحرزوا نتائج أسوء بشكل كبير في وظائف الدماغ، والتي استمرت بالتدهور مع كل ارتجاج بعد ذلك.
كما لوحظ أن وظائف الانتباه وإكمال المهام المعقدة كانت الأكثر تدهورا مقارنة بغيرها.
كما وجدت الدراسة والتي تعد الأكبر من نوعها أن الإصابة بارتجاج واحد متوسط إلى شديد الحدة أو إصابات في الدماغ قد يكون له أثر على المدى الطويل على وظائف الدماغ بما فيها الذاكرة.
قاد الدراسة فريق من جامعة أكسفورد وجامعة إكزتر واشتمل البحث على بيانات أكثر من 15 ألف مشترك بين سن الخمسين والتسعين من المقيمين في المملكة المتحدة، حيث أبلغ المشاركون في الدراسة عن شدة وتكرر حالات الارتجاج التي عانوا منها طوال فترة حياتهم مع إكمالهم اختبارات محوسبة سنويا على مدى 25 عاما لاختبار وظائف الدماغ.
وقد وجدت نتائج الدراسة التي نشرتها مجلة (جورنال اف نيوروتراما) العلمية أن الأشخاص الذين حصلوا على ثلاث ارتجاجات في الرأس أو أكثر أحرزوا نتائج أسوء بشكل كبير في وظائف الدماغ، والتي استمرت بالتدهور مع كل ارتجاج بعد ذلك.
كما لوحظ أن وظائف الانتباه وإكمال المهام المعقدة كانت الأكثر تدهورا مقارنة بغيرها.